أمستردام كاتفيغت أمي
كان الشاب نياك وهو مع حبيبته يريح كسها الجميل الرطب بنيك ساخن جدا حيث اخذها الى غرفة النوم و هو كله شهوة ورغبة في اشعال لهيب الكس و اراحته و الفتاة كانت جميلة جدا و مثيرة و مثالية و لها طيز مكور نار و بزازها واقفة . و حين وصل الشاب مع حبيبته الى غرفة النوم بدا النيك و اللحس و المص الساخن و الفتاة بدات ايضا ترضع الزب و كان كبير و غليظ و شهي جدا و بقيت الفتاة تلحس الزب و ترضع دون ان تتوقف و الشاب مستمتع بها و يذوب و زبه في قمة انتصابه ثم تفل على كسها و ادخل راس زبه بين الشفرتين . و انطلق النيك الشاب و الشاب مع حبيبته ريد ان يريح كسها الساخن و غطس زبه بكل حلاوة داخل الكس و غمسه كاملا الىا لرحم و الفتاة انطلقت اهاتها الحارة اه اه اه اه و هي تفتح رجليها امام حبيبها الزب و نياكها
و الشاب كان فوقها في وضعية الضفدع حيث يدخل زبه ويخرجه و عضلات الطيز ترتخي و تنفتح ثم قلبها و اصبح ينيكها على الجنب الايمن و الزب يدخل الى الخصيتين و الفتاة اهاتها كانت حارة و جميلة جدا و الزب في كسها . ثم حين سخنت الفتاة اكثر صارت هي من تركب على الزب في وضعية الفارس و تضع يدها على صدر الشاب و تصعد و تنزل والشاب يرمي يديه الى الطيز يمسك الفلقتين و يتحسسهما و لعب بهما بكل استمتاع و الزب يواصل ادلخول في رحم الفتاة و الشاب ينيك بقوة ذلك الكس الساخن اللذيذ جدا و الفتاة مبسوطة جدا و مستمتعة .