الابن المطيع ينيك خرم امه
انا مروى في الثلاثين من عمري مدمنه نيك و كنت اريد ان اجرب سكس جماعي . كنت ادير شركتي الخاصة بالازياء و خصوصا ملابسس الرجال الداخلية كنت مثيرة جدا و اعرف هذا جيدا و لا اكذ كنت اخد السلطة من مكاني في الشركة لاعمل ما اريد مع عارضي الازياء المثيرين الذين يريدون اهتمام و ان ارضى عليهم و كانت نينا تفعل نفس الشيء و اليوم عندما كنا نقوم باختيار العارضين لمشروعنا القادم دخل عارض مفتول العضلات و وسيم و يبدو عليه القوة كنت انظر كيف كانت نينا تنظر اليه بجوع و كنت لدي نفس النظرة اعطيته اصغر ملابس داخلية و قلت له ان يرتديه ثم عند ذهب ليغير التفت الى نينا و قلت لها ما رأيك ان نستمتع قليلا ضحكت ضحكتها الجانبية المثيرة … عندها دخل رامز و قفت امامه انا و سورزي و بدأن نلمس مؤخرته بحجة اننا نتفحص الملابس اوه كم مفتول نزلت على ركبتاي امامه و بدأت امرر دي على مكان زبه واااو كم كان ضخم و ابتسمت عندها شعرت به ينتصب تحت لمستي عندها نظرت له بعيناي بكل اثارة و قلت له هل تريد الاستمتاع ثم وقفت و بدأت اتعرى و تبعتني نينا ثم امرته ان ينزل الملاس الداخلية لبقفز زبه اممم جلست انا و نين على الكنبة و جاء فوقنا و بدا يدعك بزاز نينا و يرع حلماتي التي اصبحو منتصبين ثم بعدها فتحت رجلاي على اخرهما و امسكته من راسه ثم بعدنف انزلته لا كسي الذي بدأ يرضعه بعنف و مائ كان ينزل مثل الشلال من لمسته اااه ااااه يا وحش اااه ثم بعد ان شبع مص و لحس امسكنا انا و نينا زبه و بدأنا نرضعه و نبلل و نقبل بعضنا اممم كنت احس بسخونة زبه على لسانها عندها جلست في وضعية الكلب و اغرقت وجهي في كس نينا و شعرت به يدخل زبه الى ثقبتي طيزي اااه كان حجمه كبير و كان يدخله من الاول بكل قوة وحش ااه اااه ااه بقي ينكني انا و اياها طوال اليوم بكل الوضعيات الساخنة و الجنونية حتى انزله علينا ثم قمت و انا لا ازال الحس منيه من على شفتاي و قبلته حتى يتذوق طعمه ثم قلت له لقد حصلت على الوظيفة .