الاهلى وبورفؤاد سنة فى كاس مصر
في هذا الفيديو الساخن طالبة سكسية ممحونة كانت تنتظر استاذها حتى دخل الى الفصل كانت دائما تحاول اغرائه و هو يدرسها تفتح له رجليها من تشاهده يراقب حركت يديها و هي تقترب الى كيلوتها اكثر و اكثر و كانت دائما تتمتع بتعذيبه و لاكن اليوم كانت حالة خاصة فقط ارادته ان يستسلم لها تماما و يحويها و لهذا عندما دخل و رأها قفل الباب بسرعة لكي لا يراها احد و بدأ يراقبها و هي تعطيه اسخن عرض استمناء تقلع ملابسها و تحلب بزازها الجميلة المشهية و تقرص حلماتها بين يديها و كم كانو منتصبين و جاهزين للمص ثم نزلت يديها على بطنها الممشوق حتى وصلت الى كسها و بدات تلعب به بكسها تدعك نفسها و تعض على شفتيها عينينها مغمضة كانت تمتع نفسها و تجعل زب استاذها ينتصب و عندما فتحت عينيها كان يقف عاري تماما امامها و زبه في قبضة يده يدعكه عندها وقفت و بد ان عرضت امامه جسمها السكسي جلست على الارض امامه ثم اخذت زبه من يده لتدعكه بيدها الرقيقة الناعمة حتى خرجت ماء زبه ثم وضعت بين بزازها الكبيرة الطبيعية المشهية و بدأت تدعكهم عليهم و هو يحرك جسمها حتى يحويها منهم و يتسمتع بنعومتهم على زبه الذي ينبض الان بين بزازها الطرية بعدها امسكها من شعرها ثم جلس و السها فوقه و دخل زبه في كسها و بدأت تجلس عليه و تصعد و عندما شعرت برعشة تصعد مع جسمها جعلتها تتحرك اسرع و اسرع ركبته بقوة كانت خصيتيه تصفعان جسمها و تجعلها تقفز اكثر و في الاخير كان هو المتحكم في النيك يدخلها و يخرجها بسرعة البرق و يجعلها تتألم من اللذة و عندما نزلت على زبه و كان هو لا يزال محتاج لجسمها نزلت على رجليها و بينما هو يمخض زبه كانت تمص خصيتيه بلهفة و تلحسه و عندها نزل ساخن على لسانها و بلعته و هي تنظر اليه بعينيها مثل القطة و عندما لحست منه قطرة .