الديوث يجيب انطونيو سليمان ينيك امة
كنت مع احدى الشراميط الخبيرات في رضع الزب و هي ترضع زبي في مكان منعزل و يومها كنت اغلي من الشهوة و اللهفة الى النيك رغم ان المكان لم يكن مناسب للتعرى و النيك الكامل وز لذلك تركتها ترضع زبي فقط . و اخذتها الى مكان امن و كشفت زبي امامها و كان زبي في اوج انتصابه و جاهزيته و حتى هي اعجبها زبي حين رايته و اصرت على رضعه و مصه كاملا حتى البلعوم . و كنت في نفس الوقت انظر اليها باستمتاع و هي في رضع الزب ذائبة بكل قوة و حتى انها كانت تلحسه و تخرج لسانها كاملا تذوق ملوحة ماء شهوتي الذي كان يفرزه زبي
و بدات احس بالتهيج الجنسي و الالتهاب حين صارت تدخل زبي كاملا في فمها و كانني انيكها من كسها بحيث كنت اتلوى من الشهوة في كل مرة يدخل زبي في فمها الساخن و صرت اهزه بكل قوة و انيكها من فمها في جنس فموي نار . و بسرعة رهيبة جائتني رعشة القذف التي لم استطع ايقافها رغم اني كنت اريد ان استمتع اكثر الا ان زبي كان صاحب الامر حيث بدا يقذف على وجهها بتلك القوة و انا احس بنشوة و راحة جنسية كبيرة جدا بعد رضع الزب الذي متعتني فيه تلك الشرموطة الخبيرة مصاصة الازبار المحترفة