الطبيب الممحون ومريضته
كان الشاب مستمتع في نيك من الخلف بكل قوة و زبه كبير و راسه مدور و كانت فتحة الفتاة جميلة جدا و صغيرة و ضيقة و هو ما جعل الشاب يسخن اكثر ويصر على ادخال ذلك الزب الضخم في تلك الفتحة الصغيرة التي كانت تجعل متعته كبيرة جدا . و رغم ان فتحتها صغيرة الا ان طيزها كان كبير و جميل ذو فلقات ضخمة و طرية جدا و متحركة و الشاب كان ينيك و متعته رهيبة حيث كان يدخل زبه حتى تصل خصيتيه الى الفلقات و زبه يغوص في الاحشاء الساخنة الجميلة و هو يواصل النيك و الفتاة كانت تتالم و احيانا تاتيها المتعة الجنسية الحارة اللذيذة . و الشاب مع كثرة احتكاك زبه في الاحشاء و هو في نيك من الخلف اصبح كالحصان ساخن جدا و شهوته قوية مع هذه الفتاة الجميلة جدا التي تملك طيز جميل و فتحة صغيرة تشعل الزب و تلهب شهوته و خاصة لما يضرب طيزها بيديه و يصفع فلقاتها
و كانت الفلقات مرتعدة جدا و لا تتوقف عن التحرك حين يصفعها بتلك القوة الجميلة التي تزيد في تهييج الشاب و تهييج الفتاة ذات الطيز الجميل ايضا و هي تصرخ اه اه اي اي اي اح اح اح و تشعر بمتعة جميلة من لذة الزب . و زاد الشاب من وتيرة النيك الساخن حين ارتفعت شهوته اكثر فقد كان يدخل زبه كله في طيز الفتاة و هو يمسكها من الفلقات الجميلة الطرية و يتحسس عليها و يعصرها بكل قوة و احيانا يفتهما حتى يظهر له ذلك الغار الاحمر الذي كان ينيكه و زبه يسبح عبر فتحته الجميلة و النيكة اصبحت اكثر التهاب و حرارة . و وصل الشاب الى لحظة القذف و تفجير الشهوة و اخرج زبه الضخم الرهيب بعدما شبع من اجمل نيك من الخلف و وضع زبه على الطيز الجميل و بدا الزب ينثر المني و يفرغه بكل قوة على فتحة الفتاة التي شبعت من الزب اللذيذ