المسكن قديم ويونغ افتراضية
طانت الفتاة تريد النيك خلف الستار مع اي زب و هي في مكانها تنتظر اطلالة زب ما حتى ينيكها و امامها فتحة مدورة يستطيع خلالها الزب المرور و لكن صاحبه لا يمكن له ان يظهر او يطل و بينما الفتاة هناك حتى اطل امامها زب جميل و ناعم و محلوق . و لم تصدق الفتاة و قامت بسرعة خارقة بمسك الزب و كان منتصب و شديد البياض و جميل و امسكته و بدات تلعب به و ترضعه و كان لذيذ جدا و هي تسمع من خلال تلك الفتحة صوت صاحبه و هو ينازع بحرارة م نالشهوة و المتعة و لذلك بقيت ترضع و تلحس في الزب و تعطيه المتعة . و لكن الفتاة كانت تريد النيك خلف الستار و ادخال ذلك الزب في كسها و لم يكن الرضع و المص يكفيها لوحده و امسكت الزب و عدلت كسها امامه و هي تعطيه ظهرها المنحي و طيزها ثم التصقت بالزب و بدا يدخل في كسها و كان الشاب لا يقدر على التحرك لان الستار العازل كان يمنعه بينما الفتاة كانت هي من تتكفل باعطاءه المتعة و اللذة الجنسية و هي تذهب بكسها و ترجع الى الزب و تسمع الانين و النزاع الساخن من صاحب الزب الذي لم تكن تعرفه . و كانت املتعة كبيرة جدا بين الثنائي الذي لا يعرف بعضه و احتكاك الزب في الكس بتلك الحرارة كان جميل جدا و ساخن و الفتاة ايضا تتاوه بحرارة كبيرة اه اه اح اح اح اه اه اه و هي تشعر بحلاوة و لذة الزب الطويل الحديدي الذي كان ياكل كسها و يتحرك في فرجها و رحمها . و استمر النيك من خلف الستار بكل حرارة بين الفتاة الممحونة الساخنة و بين الشاب المجهول حتى اخرجت الفتاة بكسها من الزب كل الحليب و انطلق الشاب في القذف و اخراج الحليب الساخن بقوة كبيرة