انتونيو سليما ولاجءة مغربية
بلغت الابنة حد النيك و الفتح و فض البكارة و لكنها تخشى تلك العملية و صاحباتها و أصحابها في المدرسة يتعجبون منها و من كونها بكر تخاف الجنس حتى اﻵن. جلست الأم مع الابنة على سريرها لتريها بعض مقاطع السكس و تعطيها درس تربية جنسية فلم تفهم الابنة فراحت الأم تدعو الأب ليقوم بدوره تجاه ابنته لنبدأ الفيديو مع أب ينيك بنته البكر و يفتحها قدام الأم و يعلمها درس تربية جنسية عملي و كان الأب رافضاً مقترح الأم زوجته و لا يعرف كيف يري ابنته زبه فشجعته الأم اللبوة على ذلك. عرضت الأم على الأب أن يساعد ابنته و ترجوه أن يساعدها فهي لم زب من قبل فهمست: يلا وريها زبك..يلا بقا…رفض الأب فألحت الأم و انصاع الأب في الأخير و أدلى شورته بعد طول إلحاح فقعدت الابنة بين ساقي أبيها وأمسكت زبه بخوف وراحت تدلكه فهاج الأب بقوة و انتصب زبره و خاصة بعد أن عرضت الأم على ابنتها أن تتعرى كي تثير والدها فتعرت وراحت تمص زبر أ[يها بقوة و يمنحها درس تربية جنسية عملي في المص ثم نامت الابنة وفشخت ساقيها و تعرت الأم بالكامل و عرضت الأم على الأب أن ينيك بنته البكر و يفتحها فقال: مش ممكن اعمل كده..فهمست..حطه فيها و خلاص..لازم تتعلم…فراح هكذا أب ينيك بنته البكر و قد ففتح كسها و أعجبه الوضع وراح ينيكها بقوة و يصفع مشافرها فأرعش ابنته بقوة و أمتعها و ناكها خلفي حتى دفق لبنه فوق طيزها…