انطونيو جارتي احمر
في هذا الفيديو سكس جامد مع فتاته الخجولة تعرف على نادية لمدة شهر و كان دائما يلتقيها في مقهى او اي مكان عام ولاكن اليوم قرر ان يجلبها الى بيته عندما عزمها لم ترفض و دخلت معه منزله ثم جلسو على الاريكة و بدأو يتحدثون و هو يسألها اسألة عن سكس و يقول لها اوصفي لي كسك و شفراتك شكلها و كانت تخجل و اصبحت خذوذها وردية من الخجل وهي تحاول ان تشرح له … ثم قال لها انا لن اوصف لك زبي و لاكني ساريك اياه عندها وقف امامها و انزل سرواله و البوكسر و بدأت تنظر الى زبه المتدلي بين فحذين اصبحت تضحك لتخفي خجلها و خدودها اصبحت حمراء اكثر من السابق ثم قال لها لا تخافي سأقول لك ما تفعلين امسكيه الان و هذا ما فعلته اسمكت بين يديها الناعمتين و بدأت تلمسه من فوق الى بيضاته و تنظر اليه بلهفة و شهوة عندها قال لها ارضعيني بدأت تنظر اليه ثم وضعت بين شفتيها و ادخله هو الى داخل فمها و بدات ترضعه و تمصه بلهقة وهو يقول لها ادخليه حتى حلقك و هذا ما فعلته و بدأت تنيك به نفسها من فمها حتى توثله الى اعماق حلقها و تلحسه اممم كانت تعرف كيف تبلل الزب … بعدها مددها على الاريكة و انزل سروالها و ملابسها الداخلية و فارق رجليها كان كسها يشهي وردي و شفراته كبيرة وثقبتها صغيرة لم تتناك بكثرة عندما امسك زبه و ادخله الى ثقبتها كانت تصرخ ااااه ااي ااااه و هو يستمتع بتوسع ثقبتها مع كل دخلة لزبه حتى ادخله كاملا الى اعماقها و حينما تعودت عليه اعطاها اقوى ة اسرع و اسخن نيك اااه اااه ااااه زبك كبير اه اااااه ااااه اااه و بعدها ادخله في طيزها و نيكها حتى تتخبط بيضاته على طيزها بقوة ثم بعدها تممدت و وقف فوقها و بدأ يدعك وبه و هي تمص بيضاته اممم تى انفجر بلينه الساخن على وجهها لحسته بلسانه و بدأ تنظر اليه و هي ترتعش و تتنفس بصعوبة .