انطونيو سليمان بنيك مايا خليفه
شاب و فتاة شقراء يمارسان الجنس العلني و هما امام احدى الشاحنات في الهواء الطلق و الفتاة شقراء جميلة جدا و لها صدر لذيذ و مثير جدا و مدور و صدرها طبيعي و لما بدا النيك كان الشاب واقف و الفتة الشقراء اقتربت منه تتحسس زبه المنتصب . ثم فتحت قميصها و اظهرت امامه صدرها الجميل الذي هيج الشاب ثم بدا الشاب يرضع من ذلك النهد الجميل المثير جدا و يلحس حلمته ثم سخن و اصبح زبه في اوج انتصاب ممكن و بدات الشقراء ترضع الزب و تلحسه و هي تمرر لسانها على الراس لتزيد في تهييج الشاب و تسخينه . ثم اكملا الجنس العلني هناك و هما عاريين تماما و كانهما في غرفة النوم و الفتاة تواصل المص و الرضع و الشاب يمسك راسها و يقربه من زبه و يبعده دون يخرج زبه من فم الفتاة و كان يئن و يغمض عينيه من قوة الشهوة التي كان عليها و هو يستمتع بمصها الساخن و جمالها و خاصة جمال اثداءها
ثم اجلسها على زبه و هو يريد ادخاله في كسها و بدا ينيك الكس بكل قوة و ادخل الزب الى الخصيتين و بدا ينيكها و هي واقفة و تصرخ اه اه اح اح اح و قد اعجبها الزب و لذته المثيرة و كان ينيك و هو ممحون و ساخن مع هذا الجسم اللذيذ و البزاز الفاتنة . و قد كان النيك في الخلاء مثير و ساخن والشاب يحس بمتعة جميلة و هو ينيك الشقراء في كسها و هي تصرخ متحررة و مستمتعة جدا بزبه الذي كان في كسها و كان هو يخرج شهوته القوية على تلك الشقراء وجسمها الناعم الطري ويعصر بزازها الجميلة و يمصها في لحظات الجنس العلني الجميل الساخن جدا . ثم حلب زبه عن اخر قطرة على وجهها و اخرج مني ساخن و هو يعتصر باللذة اه اح اح اي اي و شهوته تخرج منه حارة وساخنة جدا مثلما كانت شهوتها