بنات المعامل والمصانع سحاقيات تونس الخضراء
فيديو سكس عربي شاخن و تبدأ احداثه في هذا اليوم عندم اتصل علي بعشقته عفاف و طلب منها ان يلتقو في شقته الفارغة الذي يذهب اليها كلما شعر ان زبه بحاجو ان ينيك و كانت عفاف افضل فتاة حصل عليها فهي تعرف كيف تجننه و تتركه يعمل فيها ما يريد بدون اي اعتراض عندما دخل الى الشقة و جدها تحضر مشروب و عندما رأته ثم بدات تقبله الى ان جلس على الاريكة و وضعت المشروب بين يديه ثم شعلت الموسيقى شعبية و بدأ ترقص امامه و تحرك جسمها بطريقة مثيرة و هو ينظر الى بزازها و هي تقفز من حركاتها و مؤخرتها اوه تكلك المؤخرة بعدها لم يعد يستطيع ان ينتظر اكثر لقد سخنته كثيرا برقصها حملها بين يديه و ادخلها الى غرفة النوم ثم عراها تماما و هي بدأ تقبله و تقله ملابسه في نفس الوقت ثم تمددت على السرير و قالت له و هي تبتسم ما هو مزاجك هذا اليوم جلس على ركبته على السرير ثم امسك برجليها و رفعهم حتى اصبح طيزها الاحمر واضحا امامه و قال لها حبيبتي تركيزي اليوم سيكون على طزك الحلو و فقط لا تعرفين ماذا كنت افكر و انتي ترقصين و تحركين مؤخرتك امامي … امسك بزبه و بدأ يحركه من من طيزها الى سكها عدة مرات ثم بدأ يحركه على شفراتها حتى اصبحت تغنج و الماء ينزل و يبلل به زبه ثم ادخله الى ثقبتها و شعر بها تتوسع بدأ يدخله ببطئ و يسمع صريخها الجميل حتى ادخله كاملا ثم بدأ يحركه بداخلها و يدعك بيضاته على مؤخرتها ثم بدأ ينيكها بقوة و سرعة حتى يسمع صوت تخبيط بيضاته معها بقوة ااااه اااي اااي ااح اه اه اه ثم حملها و لا يزال زبه بداخلها الى ان اصبحت فوقه انزلت بزازها الى فمه و بدأ تنيك نفسها بزبه و هو يرضعها و يلحس حلماتها بقي هكذا ثم رجع هو فوقها و بدأ ينيكها بكل قوة الى شعرت به ينتصب و ينفجر بداخلها ثم شعرت بثقل جسمه فوقها و عانقته الى ان هدأت اجسامه ثم اخرج زبه و نام في حضنها