تفضي الحليب مع انطونيو سليمان
المراهقة الساخنة أميرة غنية ومدللة جداً. وهي مغرورة جداً من نوع الفتيات الساخنات التي دائماً أنفها لفوق حتى أنك لترغب في أن تراها تتناك مثل عاهرة رخيصة بسبب سلوكها البغيض جداص مع من حولها. هذا المراهقة الساخنة في السيارة مع الحارس الشخصي الذي عينه والدها ليبقي عينه على كل خطواتها. وهي على الهاتف تتذمر لصديقتها من أنها لا يمكنها أن تذهب إلى الحفلة بسبب هذا الحارس الشخصي الغبي الذي لن يتركها تغيب عن ناظريه. يوصلها إلى المنزل بينما يتجاهل رجاءها له بأنها تريد الذهاب إلى الحفلة. يجعلها تدخل إلى المنزل بينما هو يحرس الباب. وهي تطلب منه أن يدخل وهو يسمع كلامها. وهناك تطلب منه أن يوصلها إلى الحفلة وتقول له أنه لابد أن يفعل لها كل ما تريده بلهجة شديدة جداً. يمكنك أن تشعر أن الحارس الشخصي يريد فقط أن يخبرها بأن تخرص. وهو أيضاً لن يمانع في نيكها وصفع مؤخرتها المستديرة المدللة. تقول له أنها ستفعل أي شيء يمكنها لتجعله يأخذها إلى الحفلة. وهو يخبرها أن تنزل على ركبتيها وتمص زبه. وهو على الفور يقلعها التي شيرت ويعرض بزازها. ويبدأ في صفعها عليهم ودفع رأسها على زبه. وهو من الواضح أنه يكرهها وسيكون عنيف جداً معها. وهي كانت تختنق وتصفع. والآن يجعلها تقف ويقلعها السروال ويصفعها على كل جسمها العاري. وهي لا تستمتع بهذا، لكنها تريد أن تذهب إلى العرض. ومع ذلك فالحارس الشخصي يحب كل لحظة وهو يهين طيزها المدللة. يصفعها على جسمها الكيرفي المثالي وطيزها. ومن ثم ينيك كسها بكل عنف. ويشتمها بأقبح الألفاظ بسبب ما جعلته يمر به خلال كل هذا الوقت. وهو يجعلها تنحني ويشيء معاملتها بينما ينيكها في كل الأوضاع. وفي النهاية يقذف كمية كبيرة من المني على وجه الفتاة الغنية ومن ثم يخبرها بأنه لن يأخذها إلى الحفلة. أخيراً الحارس الشخصي علمها الأدب بأنه أهنها ولم يفعل ما تطلبه.