تقوله مدني يا سامح
موعدنا مع الفتاة الصغيرة صاحبة الطياز الكبيرة في نيك مثير جداً مع السباك يفشخها نيك بعد ما تكيفه مص. أتصلت أمها بالسباك لتخبره بالحضور لإصلاح العمل الذي قام به بالإمس لإنه ما تزال هناك مشكلة في الحنفيات. لكن قبل حضوره يأتيها اتصال ضروري وتغادر المنزل وتترك ابنتها بامبي إلى حالها مع كريس السباك. منذ أن رأته بامبي بالأمس وهي هيجانة عليه فهو طوله ضعف طولها وتخيلت إن زبه لو دخل في كسها الضيق لابد أنه سيقسمها نصفين ويشعل الشهوة في أعماقها وهي تريد ذلك. دخلت بامبي إلى المطبخ متظاهرة بإنها تتحدث في الهاتف وهي تحاول إغارئه بمؤخرتها السمينة التي كانت تحركها أمامه بمنتهى الشرمطة. عندما لاحظت بامبي إنه يتفحص مؤخرتها، شعرت بالإثارة وعرفت في هذه اللحظة بالذات أنها تريد زبه في فمها. بدأت بامبي تهيجه ببعض الحركات البسيطة ثم لاحظت زبه. مشيت نحوه وبدأت تلعب بزبه برجلها. حاول كريس أن يثنيها عن هذا، لكنه كان قد فات الأوان فن بامبي كانت تريد زبه. نزلت على ركبتها وأخرجت زبه وحينها تحول الحلم إلى حقيقة. مصت زبه مثل مومس محترفة، وبعد ذلك ركب كسها الضيق وأستمتعت وهي تنزل طيازها الممتلئة على هذا الزب الطويل حتى قذف على وجهها الجميل وبما إن زبه كان لا يزال منتفخ كان يريد الحصول على أطول نيكة ممكنة معها.