جاحد خنثى المتشددين
كان اليوم عيد ميلادي و كنت اعرف ما اريد بالضبط نيك كس ساخن مع حبيبي الذي لم يكن يبيت في المنزل بسبب الشغل لمدة اسبوع و كان كسي ممحون جدا عندما استيقظت ذهبت الى المطبخ لاجهز الافطار و كنت ارتدي ملابس داخلية حريرية فقط كنت مرتاحة مع جسمي المثير جدا عندما وجدت حبيبي يحمل الكاميرا و يصورني و امامه كعكة كريم كبيرة قبلني و قال لي اطلبي اي شيء اليوم قلت له كريم ثم اخذت ملعقة و اكلت كريم الكعكة و لحست م تبقى من على شفايفي السكسية كنت احب ان اغويه هكذا بدأت يتنفس بسرعة اكثر من قبل و قال لي احب ان اراك تبلعين الكريم الابيض ابتسمت و كنت اعرف عن ماذا يتكلم و ثلت له انا احب الكريم الابيض عندما يكون في كسي في تلك اللحظة كان امامي و جذبني اليه و حملني ثم بدأ يقبلني اسخن و اجمد قبلة مص و لحس و عض حتى وصلنا الى غرفة النوم قلع لي ملابسي و بدأ يدعك جسمه مع جسمي و انا احس بزبه منتصب بين فخذاي ثم نزل الى بزازي و بدأ يلحسهم اممم اووه و يعض حلماتي و يرضعني حتى رجعهم حمراوين من المص ثم وقف و جلست امامه كان زبه منتصب كالعمود و ساخن امسك بيدي و بدأت ادعكه حتى سمعت تأوهه ثم وضعته بين شفتاي الكبيرتين و بدأت امص رأسه حتى اصبح على اخره عندها ادخلته الى فمي و بدأ ارضعه و الحسه و العب بالبيضات بلساني اممم … بعدها مددني على السرير و فتح رجلي ثم وضع وجهه بين فخداي و بدأ يرض كسي و يلحس شفراتي اااه اااوه اممم ااه حتى اصبحت مبللة اكثر و ممحونة لزبه اريده الان عندها قال لي انتظر ثم شغل الكاميرا و ووضعها بجانب السرير ثم همس لي للذكرى فقط ثم امسك بزبه و ادخله الى ثقبة كسي اااه اااه امم اااي ااه اشتقت لزبك اااه نيكني ااه ااااه اااه ثم اخرجه و انفجر على كسي بكريمه اللذيذ اوه كنت افضل كريمع افضل من كريم الكعك .