حافلة وسادة ديوث
في هذا الفيديو نيك حار جدا كان اليوم عيد ميلادي و كنت متحمسة من اجله كنت انا و صديقاتي الفتيات فقط و كنا نرقص و نستمتع بوقتنا و فجأة اشتعلت الاضواء و وجدت امامي صندوق كبير قالت لي صديقاتي هذه هيتنا لك بسرط ان توافقي ان نشاهد لم افهم في الاول ماذا قصدت بكلامها ثم خرجت من الصندوق رجل مثير جدا و كان عاري و نظري ذهب من عضلات صدره الى عضلات بطنه ثم الى زبه كان طويلا بشكل مبهر جعلتني احدق فيه بفمي مفتوح لقد كانت مدة طويلة منذ ان حظيت بليلة ساخنة و يبدو ان صديقاتي كانا يعرفون هذا اقتربت منه و بدات اقبله ثم ابتعدت عنه الى ان خرج من الصندوق و جذبني اليه الى ان احسست بزبه على بطني بدأت المس كل جسمه بيدي و اثبله و امص شقتيه و هو يلحس لساني بعدها دفعته من صدره الى ان اجلسته على الكنبة لم اكن اهتم ان صديقاتي يشاهدون الان كل ما يهمني ان امسك بزبه و امتع نفسي امسكت زبه الذي كان طويلا جدا و بدأت ادعك و احرك يدي عليه من فوق الى تحت بسرعة كبيرة ثم ادخلته الى فمي و بدات امصه اممم و ارضعه كان طعمه رائع مثل شكله ثم بدات ادخله كاملا الى فمي حتى اشعر به في حلقي و اشعر ببيضاته على شفتاي ثم اخرجه و ادخله من جديد امم عندما تركته كان مبللا و لمحت صديقاتها ينظرون اليهم بشهوة … قلعت ملابسها و صعدت فوقه ثم ادخلت حلماتها الى فمها و قالت له ارضعني كان ابتسامته مثيرة و هو ينظر الى جسمها ثم ادخل اخرج الحلمات و بدأ يلحسهم ببطئ و بسخونة شعرت بكسها يتبلل اكثر و اكثر عندها امسكت بزبه بيدها و وضعهته اما ثقبة كسها ثم جلست عليه ااااه شعرت به يدخل الى داخل اعماقها كان احساسا اشتاقت اليه كثيرا بدأ تنهض و تجلس عليه حتى اصبحت تقفز و بزازها تقفز معها … نيكها في ذلك اليوم بكل الوضعيات حتى انتصب زبه اكثر و انفجر على شفتيها نعضت و قبلت صديقتها في فمها و قالت لها كانت هذه افضل هدية في حياتي