حليب الكي
ليلى فتاة ساخنة ميرة جسمها فرنساوى تعشق الجنس فى السر ولم تصرح لاحد بهذا السر حتى تعرفت على محمد على وهو يعمل مندوب فى شركة من الشركات الموزعة للبضائع وفى يوم كانت ليلى بتشتغل فى سوبر ماركت وكان كسها هايج قوى ونفسها تروح بسرعة تتفرج على اى مقطع نيك فموى عشان تتخيل الزب فى فمها وهى تتناك فى بوقها وبعدين قابلت محمد على واتعرفت عليه وطلب منها رقم تليفونها واديته رقمها وبعد مروح محمد على البيت طلع وغير هدومه ومسك التليفون واتصل بليلى وسمع صوت ليلى زبه هاج و وقف وقالها بصراحة زبى وقف على صوتك الحلو دا وقالتله انا مش هقدر اسمع لان كسى مولع ونفسى اتناك بأى شكل وقالها طيب انيكك فى التليفون قالتله ماشى وبعدين قالها انا هبوسك على شفايفك وامصها وهى تأوه ااه ااه ااه وتلعب فى كسها وهبوسك على كل جسمك وامسك رجليكى ارفعها وانيكك بين رجليكى فضلت تأوه ااااه ااه وبعدها بيومين اتقفت معاه تجيله فى يوم الاجازة وتتناك فى شقته وهو كان عايش لوحده وبعدين راحتله وقلعها هدومها ودعك كسها وهى تأوه ااه ااه نيكنى يا حبيبى ورفع رجليها الاتنين وزبه كان واقف قوى على كسها الوردى وهى تعشق الزب فى فمها وناكها فى كسها من وراه ااه اا اها وبعدين قالتله هات امص فيه شوية وبدأت تدعك فيه وتمص فيه شوية شوية وهو يقول ااه ااه وبعدين قالها هنيكك شوية فى طيزك ودورت وشها ودخل زبه فى طيزها من وراه ااه ااه ااه احلى نيك مع ليلى الممحونة وفضل ينيكها لحد مجابهم جوا طيزها وهى تأوه ااه ااه احلى نيك فى كس وطيز ليلى