دم الفتح
كنت ليلة امبارح حيحان علي الاخر “حيحان بلغة المصريين الحديثة يعني هايج). والشباب العربي لما بيكون حيحان بيعمل ايه؟ لو قصاده فرصة متجوز هيقوم ينام مع مراته, ولو غلبان واعزب هيقوم يقعد علي الانترنت ويتعرف علي واحدة وينيكها نيك جامد علي احد برامج الشات بالصوت والصورة لزوم الاندماج والاحساس بقي. المهم ليلة امبارح اتعرفت علي شابة صغيرة عمرها 19 سنة من نيجيريا. فضلنا فترة نتكلم في الكورة بما اننا افارقة مع بعض واتكلمنا عن بطولة الامم الاخيرة واللي حصل فيها. بعدين دخلنا في الكلام اللذيذ وابتدينا نتكلم في السكس. الاول كنت بقولها ان جسمها شكله حلو بس مش قادر اشوفه كويس. ولما خدنا علي بعض اكتر في الكلام طلبت منها انها تقلع وتخليني اشوف بزازها. وهي بقي ما صدقت وكانت كريمة جدا معايا. قامت صديقتي وبدأت تعمل عرض خاص لجسمها علي الكاميرا وانا ابتديت امسك زبري وادعكه وانا مستمتع بمنظر بزازها السمراء اللي بتغريني امصها. كنت متعمد اهيجها اكتر بكلامي في المايك. وهي كل ما تهيج اكتر تفضل تدعك في حلمات بزازها وتدعك في كسها من بره. وبعد كده لقيتها قلعت الكلوت بتاعها وشفت كسها. اااااه من منظره وهو قصاد عيني وفتحته بتغريني ان ادخل فيه زبري واركب عليها وانيكها احلي نيكة. نامت علي ظهرها وفضلت تلعب في كسها قدامي والمنظر كان مغري اوي. زودت دعك في زبري اوي وانا بشوفها وهي بتدعك كسها. بعدها قامت هي واتدورت تفرجني علي طيزها وهي بتلعب فيها بصباعها. استمتعوا بفيلمها بقي.