زينب عبد الزهره
كانت أسخن مزة بالبكيني فاجرة شقراء مليحة الملاح ساخنة الجسد مع صاحبها في حمام السباحة ولم يكادا يخرجا و يجلسا علي حرفه حتي هاجت و حرقها كسها فراحت تهيج صاحبها و تسأله: مش بزازي كبيرة..!! بيقولوا كبيرة ..أيه رأيك… لم يعرف صاحبها كيف يجيبها فهي تدعوه إليها و في مكان مكشوف….فهمس: لا دول حلوين أوي…عرضت عليه بدلع: يلا مد ايدك…قفشهم.. يلا بجد.. تعالي بقا .يلا نيكني…سخن هنا صحبها و راح يتحسس استدارة بزازها و كبرها من فوق المايوه فسخنت أروع مزة بالبكيني فاجرة وراحت تثيره و تعرض صدرها عليه بان سحبت البكني من فوقهما بالكامل فخشي صاحبها أن يراه أحد فالتقطت يده وراحت تجعله يتحسسهما وهي ساخنة هائجة و فاخذها إلي أعلي حيث غرفته وراح يشطشط كسها الساخن المنتوف بأن رقد و جعلها تركب زبه الكبير المنتصب وراح يشطشط كسها من أسفلها وهي كذلك كانت لا تكف عن التقافز فوقه فأخذت بزازها المكورة الكبيرة نوعاً ما تتقافز و تتأرجح و الزب بفري كسها ثم جعلها تنجني و تركع علي أربعتها وراح ينيكها و يشطشط كسها و يكويها فأرعشها مرات عديدة وراح يسحب زبه ويدفعه و بزازها تتلاطم كالموج الهادر وهي: أوووه أووه أممممم أه أه أه اه أه أه أه أوووه كماااان كمااااان..فارتعشت بقوة… ثم نهضت تمص زبه بدلع وتهمس: بتاعي انا.. و أكلته بفمها حتي أتت حليبه…