شرحى
قبل حلول الظلام في ليلة دخول العام الجديد كان الشاب يقود سيارته وسط الثلوج فوجد نفسه في نيك حار على الطريق العمومي حين التقى بسانتا امرة تبحث عن زب و عمن ينيكها في الطريق . توقف امامها فطلب منها ان تركب لياخذها الى بيته و يمتعها بالزب لكنها اصرت ان النيكة لن تتم الا في الطريق و بما انه كان حاميا بشدة فقد نزل من سيارته ثم قبلها و تذوق تلك الشفتين ثم اخرج لها زبه فرضعته باحترافية كبيرة جدا في نيك حار ثم تعرت امامه و الجو بارد جدا و الثلوج تغطي كل شيئ و هنا خلع الشاب بنطاله و اخرج زبه الطويل و هجم عليها و ركب فوقها و ادخل زبه في كسهاالاحمر الشهي و نسي الاثنان برودة الطقس و سط الاجواء الساخنة التي كانا عليها اثناء النيك ظل ينيكها و يرضع بزازها و حلماتها و في نفس الوقت يتحسس على جسمها حتى يستشعر حرارتها و يتدفئ بها و في نفس الوقت زبه داخل و خارج من والى الكس في اقوى نيك حار حيث الانفاس تتعالى و الشهوة تتزايد بطريقة جنونية و اجواء النيك الساخنة تتغلب على برودة الثلج . و في النهاية صار يقذف على وجهها بطريقة حارة حيث كان المني ابيضا مثل الثلوج في نيك حار و احلى يوم بمناسبة الكريسماس