طالبات محنونه في الاتوبيس
تجاربك في ممارسة اغراء النساء وممارسة السكس تعكس كتير من خبرتك في الحياة. كتير مننا بيمارس السكس العادي او التقليدي وده اكيد عنده خبرة بس خبرة اعتيادية. حامد صاحبي خبرته غير تقليدية وغير اعتيادية. حامد عنده كيف ينيك واحدة متجوزة. ويكيفه اوي انه ينيكها ويخليها تتعود عليه هو وترفض جوزها وتبقي اسيرة لزبره هو بعد كده. اكتر من واحدة ناكها وصلها لكده فعلا. واحدة منهم اعترفت لزوجها انها مش قادرة تحب طريقته في السكس لانها نامت مع شاب ظبطها احسن منه. المهم حامد كان في مصيف من المصايف في شهر يوليو اللي فات. وهو هناك اتعرف علي واحد رايح يصيف هو ومراته وولاده ولقاهم اسرة محترمة واتبسط انهم جاملوه وكانوا بيعزموه معاهم علي سهرات في الفندق اللي نزلوا فيه. واتعرف علي مرات الراجل ده واعجب بيها اوي, وهي كانت نظراتها فيها اعجاب خفي. بعد الحفلة كان جوزها بيجيب باقي الفلوس وهو قالها انتي مثيرة اوي يا بخت جوزك بيكي. لقاها بتقوله يا ريته في ربع ذوقك ورجولتك. قالها بس انتي مشفتيش رجولتي بجد. قالتله طب ما توريني هو انا قلتلك لا. ودي كانت اول اشارة ان حامد يتحرك مع زوجة صديقه الجديد. وفعلا اتفق معاها تجيله كشك جانبي بيشتغل فيه وناكها احلي سكس شواطئ. استمتعوا بمشاهدة رائعة لممارسة سكس قد تكون الاروع هذا المساء.