عبد الحليم حافظ
كان الشاب في نيك جامد ساخن قوي جدا و ساخن مع هذه الفتاة المثيرة و بدا النيك مباشرة بقوة و من البداية حيث كان معها عاريين في السرير و هو يحرك حوضه و يدخل زبه و يخرجه و يحرك الىا لامام و الى الخلف بقوة والفتاة تتاوه بحرارة كبيرة . و كان الشاب جسمه جميل و رجولي اما الفتاة فجسمها نار و لها طيز رهيب اما بزازها فهي كبيرة و ناعمة جدا و لم تكن بزازها كبيرة الى درجة الترهل بل بارزة و متماسكة جدا و الشاب ينيك و هو معها على السرير ثم قام و وقف على رجليه و الفتاة ما زالت مستلقية تتاوه و رفع لها رجلها ليدخل زبه مرة اخرى . و عاد الشاب للنيك بقوة في نيك جامد ساخن جدا و التفاة مستمتعة و تتاوه اه اه اح اح اح اح و انفاسها حارة من حرارة الزب و لذته و قوة النيك الساخن الذي كان يمنحه اياها نياكها الساخن الممحون
و الفتاة كانت معجبة جدا بالنيك و الشاب من شدة حرارته كان يمسك بزازها و يقترب منها و يرضع و يقبل الصدر بقوة و حرارة كبيرة و يمص حلمتها الشهية الجميلة و زبه يواصل اتلحرك دخولا و خروجا في ذلك الكس الجميل الساخن و اهات الفتاة لا تتوقف . ثم رفع رجلها اكثر حتى اصبحت ركبتها في بزازها و ناكها من الكس بقوة و اخرج زبه و حوله الى الطيز و بدا ينيك الطيز الساخن و فتحتها ضيقة و الزب ينحشر فيها بقوة و صعوبة و النيكة كانت لذيذة و ساخنة جدا و الشاب يذوب و هو ينيك احلى نيك مع احلى جسد و يمص احلى بزاز . و الفتاة في هذه النيكة كانت مستمتعة الى اقصى حد ممكن و الشاب يذيقها الزب و النيك و المتعة الجنسية في نيك جامد ساخن و ملتهب جدا بزبه اللذيذ حتى انفجر الحليب من زبه و اخرج زبه و قذف في بزازها الجميلة الشهية