عبد الفتاح الصعيدى ومدام رانيا
الولد فاشخ مراته نيك بداية من القبلات الساخنة جداً ولحس كسها الصغير واللعب في بزازها الفلات. حضر أبيها من العمل مبكراً ورأها على هذا الوضع. وبالطبع هاج على الأخر وتمنى أن يكون مكانه مع ابنته فلذة كبده وحسد هذا الغريب الذي يتمتع بكل هذا الجمال والأنوثة. لحس جسمها كله وقلعها الكيلوت ونزل بين رجليها ولحس شفراتها بلسانه وأدخله في كسها الصغير. واشتغل على بظرها النافر رضاعة ومص مثلما يفعل في حلماتها. ذهبت ابنته في عالم آخر من المحنة والهيجان وهو شغال بعبصة في كسها وقبلات ساخنة وبعد ذلك رفعت التي شيرت ونزل على بزازها مص ولحس ورضاعة في حلماتها الصغيرة وهي كانت تلعب له في زبه الكبير. قلع الشورت لتبدأ هي في مداعبته ونزلت عليه مص ولحس ورضاعة بينما هو يلعب في شفرات كسها ويبعبصها. كانت الشرموطة الصغيرة خبيرة في الجنس الفموي. كانت تداعب رأس قضيبه بلسانه وتمر عليه من الرأس إلى القاعدة. وأبيه واقف هناك لا يستطيع التحمل أكثر من ذلك. قلع زوجها ملابسها التي لم تكن تغطي شيء من جسمها أصلاً ونام إلى جوارها ودفع قضيبه المنتصب في كسها الضيق وفشخها نيك ومضاجعة وهي تتأوه بأعلى صوت. وبعد ذلك ناكها في الوضع الكلابي حيث جعلها تجلس على قوائمها الأربعة ومن ثم دفع قضيبه في كسها من الخلف وهي تصرخ من المتعة والمحنة. وفي النهاية أخرج قضيبه من كسها وقذف منيه على ظهرها العاري، وتركها على نفس الوضع وهي في عالم أخر، وغادر المكان. استغل أبيه الفرصة على الفور ودفع قضيبه في كس ابنته الصغيرة وهي تظن أنه زوجها لكنه كان ابيه يطفيء شهوته قي كسها. بعد فترة شعرت أن هذا القضيب أـكبر ويعطيها متعة أحلى. نظرت لتجده أباه الذي رباه يضاجعها. لم تمانع فهي دائماً كانت تحلم بقضيبه كما إنه أكبر من قضيب زوجه. استمر الأب في نيك ابنته على كل الأوضاع الساخنة.