عصر المماليك
مقطع لحس الزب الكبير رائع بطريقة ساخنة جدا حيث كانت الفتاة الممحونة ترى الزب بنظرة فيها الكثير من المحنة و اللذة و هي تمصه في فمها مص ساخن جدا و ترضعه رضاعة رائعة جدا و في الجهة الاخرى كان الزب في المستوى و منتصب بطريقة قوية جدا . و كان الراس الاحمر اكثر ما يشهي الفتاة و يحمسها على مصه بقوة و من شدة اعجابها به كانت تغمض عينيها و تذهب في شهوة عميقة جدا وهي تمسكه بيدها و تلحسه في مص زب ساخن . و كلما كانت تمص اكثر كان زب الرجل يفرز ماء الشهوة الذي يسبق المني والذي يخرج من القضيب كلما هاجت الشهوة و فارت اكثر مثلما حصل له مع احلى فتاة خبيرة في لحس الزب و رضعه
و بدا الزب بكبر اكثر و الراس يكبر معلنا عن قرب انفجار المني منه و المحنة التي كان عليها في لحس ساخن جدا و صار يطلب منها ان ترضع اكثر و تواصل على هذه الطريقة الرائعة التي كانت عليها في احلى و اروع لحس الزب حصل عليه الرجل مع فتاة سكسية و مصاصة جدا . و اختتم المقطع الساخن بقذف منوي جدا من الزب الممصوص على وجه الفتاة التي عرفت كيف تمتعه و تعطيه لذة جنسية قصوى و عالية جدا