على رضا وخالدة
حين ذاقت الفتاة حلاوة الزب بدات تتغنج بقوة اه اه اح اح و كان الزب كبير و منتصب و سميك جدا و الشاب الذي كان ينيك الفتاة كان فحل و ممحون جدا و خاصة و ان الفتاة ذات جسد مثير و رهيب و مليئ بالانوثة العالية جدا . و قبل ان يدخل الشاب زبه في الكس و بعد ان داعبها امسك الزب و هو يفرش راسه على الكس و يحك الشفرتين بطريقة مثيرة جدا و مهيجة و الفتاة سخنت و كسها افرز ماءه الحار اللزج و لم يشعر الشاب كيف ادخل زبه في الكس بتلك الحرارة و القوة سوى حين ذاق حرارة الكس و حلاوته ايضا و اصبح زبه يغوص في الكس و يسبح بكل لذة . و كانت حلاوة الزب في كس الفتاة تجعلها تذوب اكثر و غنجاتها رهيبة اح اح اح اح و الفتاة جميلة جدا و بزازها تتحرك اثناء النيك و الاهتزاز و طيزها طري و فلقاتها مثيرة جدا و الشاب زبه يضرب في الكس الى الخصيتين بكل فوة و حرارة
و زادت حلاوة النيك اكثر و الشاب يمسك الفتاة ويثبتها حتى لا تتحرك و تبقى قريبة منه زبه امام كسها و كان زبه الطويل يغوص بسرعة و قوة في الكس و يذوق تلك الحرارة الجميلة الممزوجة بانزلاق ساخن و حار للزب و احتكاك جميل جدا ومهيج . و انطلقت اهات الفتاة بقوة اه اه اح اح اح و الشاب ينيك و يتمتع بكسها العميق الحار و انينه ساخن اجد اممممم امم وزبه كالمنشار يقطر شفرتي الكس ويذبحه بنيك حار و ساخن و يهيجها بقوة و الشاب كان من شدة شهوته يمسك صدر الفتاة و هو يدخل الزب في كسها . و بقي ينيكها بقوة و حرارة و يذيقها حلاوة الزب و يذوق هو حلاوة كسها الحار الساخن في نيك ممتع و مثير جدا و في النهاية كان القذف حار و ملتهب و المني ينزل فوق فم الفتاة و هي تلحس