فالمستشفى
سنشاهد فيديو ساخن و نرى كيف أن شد الكوكايين يخلي الأخ يهيج على أخته المزة و كمان تمصله و ينيكها نيك محارم و يرعشها و يستمتع بها وهما غائبان عن الوعي. في البداية كانت الأخت هائجة على أخيها إذ دخلا حجرة والديهما في غيابه يهرولان و هي تتحرش به فزعق بها: بطلي…و تسأله: ليه؟! فيدفعها برفق: اقعدي بقا…و جلست فوق المقعد ليفتش الأخ في درج والده فيعثر على لفة كوكايين فتسأله أخته المزة: أيه ه…فيجيبها: ده كوكايين…تجربيه…تجيبه: أخاف أموت… فيشجعها: لا مش هتموتي..تعالي…ثم يبسطا الكوكايين على سطح المكتب فتشد منه أخته المزة و يشد الأخ و يغيبا عن وعيهما و تتحرش الأخت بأخيها بطيزها المبرومة و يستجيب الأخ و يهيج على أخته المزة و تتحس هي كسها من تحت البنطال و يخرج هو زبه و تمصله و ينيكها نيك محارم فتخلع بنطالها و تلعب بكسها وكذلك يلعب فيه أخوها فيهيجا بقوة و يبعبصها و يقفش بزازها ثم تتعرى بالكامل و يتعرى هو و ينيكها على سطح المكتب و يقبل شفتيها بقوة و كاهنما عاشقان ثم تدفعه و تركع و تمصله زبه وقد شد بقوة و كبر و ترضعه له حتى يشبع و ينيكها نيك محارم بقوة ويدخل زبه بكسها حتى ينتشي منها و يرعشها ثم تفيق مرة دفعة واحدة و تنهض بعد أن ناكها: انت اخويا ماقدرش اكمل معاك..