في احسن الاحوال خشب الأبنوس مطار
من شدة المحنة كانت الفتاة في مص زب بطريقة عجيبة جدا و ساخنة حيث لم تترك أي وضعية ممكنة الا و مارستها حيث كانت تتحرك على جسم الشاب و هي تمسك زبه بيدها و فمها على زبه ترضعه له و هو في قمة المتعة . و بدات أولا في المص بطريقة عادية و لكن ساخنة حين اخرجه امامها و اعجبها الزب الى درجة انها جن جنونها و ارتفعت شهوتها و كانت جميلة جدا و فاتنة و راحت ترضع بلا توقف و بطريقة اكثر من ملتهبة و الشاب يستمتع و هو يحس باللذة ثم طرحته على ظهره و صعدت على زبه و لكن ليس بكسها بل بفمها و أكملت احلى مص زب بطريقة جد ساخنة . ثم قام الشاب و بدا ينيكها من الفم و هي تفتح له شفاهها و فمها كاملا حتى اصبح فمها عميقا و كانه كس و الشاب ساخن جدا و ينيك من الفم بكل قوة و خصيتيه تصل الى شفتيها ثم عادت الفتاة لتبدع مرة أخرى في المص و هي تمسك الزب الكبير و تدعبه بيدها و في نفس الوقت كانت تمص بكل قوة و تمسك الخصيتين و تلاعبهما و الشاب يواصل متعته الجميلة و مغامرته الجنسية الساخنة باحلى طريقة ممكنة مع الفتاة الرهيبة في الرضع . و بعد ذلك بدا الشاب يقترب من انزال منيه و الفتاة عرفت انه سخن بشدة و هي تواصل المص ثم راحت تداعب الراس باللسان بطريقة ناعمة و ساخنة جدا و هي تدير لسانها حول راس وب الشاب الذي كان كبيرا و احمر اللون و شهوته تكاد تنفجر من اللذة و المتعة التي كان عليها في مص زب ساخن جدا . و هكذا اوصلته الفتاة الى قمة النشوة بفضل مهاراتها في الرضع العجيبة و بدا زبه يقذف على وجهها بطريقة جد ملتهبة و ساخنة اسخن مني و الفتاة تلحس المني و هي مستمتعة أيضا لانها تحب رضع الزب بمهارات جد مثيرة و ساخنة جدا جدا