قفشت صاحبتها مع جوزها مصريه
فيديو نيك شابة على يد رجل كهل شابة شقراء قاهرة بالجمال والدلال الصاخب على جسد ممدود نحيل ورقة فاقة الخيال وقد جلست لترضي مدير اعمالها ذلك الرجل الكهل فقدمت نفسها له على طبق من فضة فقام بتلويعها بقضيبه الكبير خالص بعد ان جعله تقدم العظائم من رقص استعراضي اثناء التعري الى النيك الحار بعده جلست الجميلة الشقراء لتمارس عملها على مكتبها الواقع الى جوار مكتب الفحل المدير وهو مكتب فسيح تتوسطه طاولة وكرسي جلست الفاتنة خلفها لتمارس عملها كالعادة على الكومبوتر ورغم انها لم تكن ماهرة في مجالها الا انها ملكت قلب المدير الفحل باشياء اخرى جعلته يغض النظر عنها فيقدم لها الغالي النفيس لقاء لحظات كان يمضيها معها فترضيه بلحمها بعد وابل الاهانات والشتائم والقهر المعنوي انتفض المدير الممحون على سكريتيرته وهو يبغي دكها وطياحتها كعادته فما كان منه الا ان عاكسها الى ان افقدها صوابها فكان له ما يريد وبعد الاهانات وجعلها تشعر بانها لا تملك شيء في مجال العمل قامت الفاتنة الجميلة لتستعرض مداتها للرجل الذي وقف يتفصحها والعرق يسيل على ودنتيه من شدة المحنة الجنسية التي تملكته على اطار تلك الفاتنة الوارفة التي وبمحنة كبير ولا بالخيال قامت فوقفت ثم تراقصت قبل ان تنزع ملابسها الجد مثيرة وهي عبارة عن سروال ابيض قصير وقميص زهري خفى خلف ظلاله اطيب الحلمات التي عشقها المدير وبعد ان نزعت الملابس الخارجية اضحت الجميلة بالملابس الداخلية وهي عبارة عن سروال منمنم لونه ابيض مائل الى الزهري وصدرية نارية من نفس اللون فنزعت السروال الداخلي اولا وهي تراقصه على اردافها وسيقانها والمدير يتفصحها بعينيه الوائدتين من خلف النظرات التي ارتداها والعرق على وجنتيه يسيل ثم قامت الجميلة فنزعت صدريتها لتبرم بعدها فتعرض فلقات طيزها المشدودة البهية وبعدها تبادلت الشابة القبلات مع الرجل الكهل لترتمي بعدها على حدود قضيبه فاخرجته ثم نزلت به مصا عميقا الى ان كاد ينفجر فجلست الشابة للمدير الذي اكل كسها بتيام بالغ والشابة تمعط بصدرها وتنفث الاهات ثم تمدد المدير على النكتب فركبته الجميلة مثل الفارسة واخذت تنكح بكسها الذي سال بعسله وهي تصيح ثم برمت الجميلة فتمددت وظهرها على الرجل واخذت تدق بكسها قبل ان تطوبز له فيركبها من الخلف طيازي بكل غرام الى ان بلغ الرجل النشوات فسحب القضيب للشابة التي حلبته في فمها بكل جنون ورضعته في احلى فيديو نيك شابة على يد رجل كهل