قي الاوتوبيس
كان الشاب مع حبيبته يعلمها النيك و فنون السكس و هي فتاة جميلة جدا و جعلت الشاب الذي ينيكها يذوب امام جمالها و حلاوة كسها الساخن و حبيبها خبير في السكس و له شهوة عالية و قوية جدا و كانت على السرير تفتح رجلها امام حبيبها و ترفعها و تظهر الكس لنياكها صاحب الزب الكبير و هو يدخل زبه بكل قوة في كسها الناعم الرطب الشهي الذي لم يكن قد ذاق ازبار كثيرة و ما زال جديد في عالم النيك . و حين ادخل الشاب زبه في كس حبيبته العشرينية وجد حرارته كبيرة جدا و و بدا الزب ينيك و يتحرك بسرعة دخولا و خروجا دون توقف و الفتاة اليافعة الساخنة كانت ذائبة و مستسلمة للزب الكبير الذي كان ينيكها بكل قوة و كان الشاب نياك و يجد متعة حارة و هو في لذة رهيبة في كس ضيق على زبه و فتاة لم تبلغ عشرين سنة بعد و جسمها شهي جدا فهي رشيقة و ناعمة و كسها ساخن و حبيبها يعلمها السكس و النيك باصوله و فنونه الحقيقية
و كان النيك متنوع و الاب ينيك باوضاع ساخنة جدا و يهز الكس بقوة مع حلاوة النيك الساخن الذي عاشه مع هذه الفتاة اليافعة حيث الشاب يرفع لها رجليها و يضع لسانه على الكس ثم يقبل الكس و يلحسه و يدخل زبه مرة اخرى و يعود ينيكها من الكس بكل قوة و هو يستمتع و يذوب و ترتفع شهوته اكثر على كسها الساخن بلا توقف و يهيج اكثر مع حرارة الكس . و بقي الشاب يستمتع بشدة مع حرارة الكس و هو ساخن و في احلى سكس برفقة حبيبته الصغيرة اللذيذة جدا و في هذه النيكة الساخنة الجميلة جدا والملتهبة مع كسها اللذيذ الجميل و هو يعلمها النيك و هي تستمتع بخبرته في السكس و حلاوة زبه الجميل الذي كان في كسها ينيكها بقوة و يذيقها طعم الزب اللذيذ حتى اخرج شهوته في كسها