كانت امرأتان سوداء نفس الرجل
امل فتاة مغربية صورها واحد سعودي و هي بتعمل معاه اسخن عرض كاميرا كانت في الاول خجولة و لاكن بعد ان خبرها انه سيعطيها الف دولار اذا وردته عرض ساخن و هي بتنيك نفسها بزب اصطناعي امامه الان لما سمعت هذا بدات تضحك له و قالت موافقة راح اعمل كل ما بدك بدا يأمرها في الاول ماذا تفكر المسي بزازك يا امل و نزليها ها لكسك نعم ادعكي اااه انا شايف كسك مليان بعسلك و لاكنها كانت تعرف تماما ما تفعل قلعت ملابسها واحدة واحدة و ببطئ و هي تنظر اليه عبر الكاميرا و تمرر لسانها على شفتها السفلى بدلع و بدات تدعك بزازها و تقرص حلماتها و خي تتاوه له ثم امسكت بزب اصطناعي و كان كبير و مثلما طلب منها كانت ستعطيه اسخن عرض و هي تنيك نفسها … في الاول دخلته الى فمه وبدات تلحسه ببراعة و تسمع صوت تأوهه و علمت انه تخيل زبه الان في فمها واكن واثقة انه يحلب زبه في هذه اللحظة بعد ان نتهت من لحس الزب الاصطناعي فارقت رجليها و قربت الى الكاميرا حتى اصبح كل ما يظهر هو كسها و بدأت تدعكه بسرعة كما يامرها بحركة دائرية و بدا تغنيجها المسخ و بعد دقيقة كانت على يديها و ركبتيها و تمرر الزب الاصطناعي على شفراتها حتى قال لها لا تجننيني اكثر دخليه يا ممحونة نفذت على الفور كانت تدخله و تخرجه ببطئ و هو كان يصرخ اصرع اصرع حتى بدأت تتناك بسرعة البرق و كل جسمها يهتز ااه اه ايااي عجبك هيك ااه ااه انا على اخري ااياي اااه اه ااه حتى لم تعد تستطيع ان تبقى على ركبتيها و يديها اكثر تمددت على ظهرها و اكملت استمنائها بالزب الاصطناعي حتى بدات تبطئ حركتها لانها كانت تنزل في تلك اللحظة و تنظر اليه و هي تبتسم بلعوبة و تسمعه صوت تنفسه يبطئ هو ايضا و يخبرها انها جابت ظهره على الاخر و كم هو مبسوط منها .