كل يوم في
اخذ الرجل صديقته كي ينيكها في الغابة و هما لوحدهما فهو يريد ان ينيك نيك استثنائية و صديقته جميلة جدا و ترفع شهوته بقوة و حين وصلا هناك عراها تماما و ربط يديها الى الشجرة و بدا يتحسسها و يلعب بجسمها المثير المهيج . و ظل يقبلها و يلمس لحمها و طيزها و يصفعه و هو يتحسس و يزيد في تهييج شهوته اكثر حتى انتصب زبه بقوة و اخرجه و واصل اللعب بجسم الفتاة و يحك به على الطيز الابيض الجميل و الفتاة سخنت و هي تترجاه ان يدخل زبه في كسها لانها لم تعد تقدر على التحمل اكثر . و بدا الرجل يدخل زبه في كس الفتاة الجميلة ذات الجسم المثير و هو ينيكها في الغابة نيكة ساخنة جدا جعلتها تتاوه بقوة و بصوت مسموع جهوري جدا اه اه اح اح اح و هو ينيك و يدخل زبه في ذلك الكس الذي كان عسلي و ساخن جدا و يدفع به الى الخصيتين
و كان يحتضنها كما كانت تحتضن هي جذع الشجرة التي كانت مربوطة اليها و زبه يدخل في كسها عميقا ثم يخرجه قليلا و يعود الى ادخاله مرة اخرى بكل قوة و هو ينيك و يتمتع بالكس و السكس الساخن . ثم حاول رفع رجليها حتى يفتحهما و لكن الفتاة كانت مربوطة و ثقيلة و هو ما جعل الرجل يثني ركبتيه قليلا و يعيد ادخال زبه بقوة في كس الفتاة التي سخنت اكثر و هي ترتعش رغم انها كانت مربوطة الى الشجرة و الرجل بقي يتمتع بالكس و زبه يدخل بحرارة و حلاوة و متعة كبيرة في رحم الفتاة الجميلة . و اثناء النيك كان الشاب في كل مرة يشعر ان الشهوة تزيد و تكبر اكثر و هو يدخل الزب في الكس مع حبيبته و هو ينيكها في الغابة حتى اخرج منيه و ماء شهوته على جسمها بعدما شبع من النيك و الكس اللذيذ و اطفئ محنته باحلى لذة جنسية ممكنة