مدرب الكرتيه عبد الفتاح الصعيد مع مدام ريهام زوجه المستشار
وصل الصديقان الى مكان هادئ كي يمارسا لواط نيك و هما راكبين في السيارة و كان الاول شابا جميلا ساخنا بينما كان صديقه معصوب العينين و هما يجلسان في مؤخرة السيارة وسط هدوء المكان العام الذي كانا فيه . و بدا يعريه و كلما راى قطعة من جسمه زادت شهوته و محنته عليه حتى راى طيزه الجميلة و هنا اخرج زبه الاحمر المنتصب كي يدخله في طيزه حتى دون ان يتركه يشاهده و فتح فلقتيه و بدا يقبل و يلحس الفتحة التي ستعطيه احلى متعة جنسية في لواط نيك ساخن و حار داخل السيارة و قبل ان يدخل زبه بدا يحكه و يفركه على الفتحة و في كل مرة يبصق عليها كي يرطبها و يسهل عملية ايلاج زبه فيها بينما كان الثاني ينتظر بشغف دخول الزب في طيزه كي يستمتع به و كان يتمنى لو انه يراه حتى يتلذذ بشكله و بمنظره الجميل و لكن ما ان اخترق الزب طيزه حتى تعالت متعته و نشوته الجنسية و صار يتاوه مثل الفتاة و كان طيزه صار كس . و قد صارت الاجواء داخل السيارة حارة جدا حين ارتفعت شهوة الثنائي معا اثناء النيك و احلى لواط نيك و لم يتوقف الشاب النياك حتى افرغ حليب زبه داخل طيز صديقه و هو يصرخ من الشهوة و المتعة الجنسية و اللذة الجنسية التي حصل عليها