مسرح قصة جامعة
تستيقظ الشرموطة السمينة من النوم مرتدية قميص نومها الأسود، لكنها تشعر بالمحنة الصباحية وخاصة عندما ترى زوجها الأقر مستلقي أمامها عاري، وزبه منتصب. لا تضيع أي وقت وتنزل على زبه الواقف لحس ومص ورضاعة. وهو عندما يستيقظ من نومه ويراه على هذا الوضع يشعر أيضاً بالمحنة والهيجان وهي شغالة على زبه لفوق ولتحت بدون توقف حتى إنه يدفع رأسها من الخلف على زبه ويرفع مؤخرتها لأعلى حتى يدخل زبه أكثر في حلقها. ومن حين لأخر تخرج لتلتقط أنفاسه لكنها لا تتوقف عن تدليك زبه بيدها. بعد ذلك يرفع الزوج زوجته الشرموطة السمينة أم طياز كبيرة على زبه وهو مستلقي تحته لا يكاد يظهر من جسمها الملظلظ. تنزل على زبه برفق وتبدأ في تحريك طيازها الكبيرة إلى الأمام والخلف بينما هو يحسس على كل جسمها ويلعب في بزازها الكبيرة من الأمام ويخرجها من القميص الأسود. يمسكها من فلقتي طيزها الكبيرة ويهزها لأعلى ولأسفل على زبه المنتصب. وبزازها من الأمام تهتز على إهتزاز طيازها الكبيرة. تسرع السمينةمن هز طيازها على زبه حتى يكاد يتحكم وهو مركز على مص حلمات بزازها الكبيرة. ويكاد يختنق من ثقلها على صدره. وبعد لك يتخلص من قميص نومها الأسود ويلقيه بعيداً. وعندما يتعب من نيكها على هذا الوضع يجعلها تستلقي على قوائمها الأربع على السرير وينيكها في وضعية الكلبة في أحلى سكس سمينات. ومن شدة النيك تختبيء الشرموطة تحت المخدة وهي تصرخ من المتعة حتى يقذف في كسها الواسع وينظف نفسه وكسها من المني وماء شهوتها.