مصطفى العلوي
دخلنا الى النادي كي نمارس سكس الجماعي بطريقة ساخنة، توقفنا لبعض الازواج ، بدا الحديت جميلا معهم لكن لم يكن احدهم يشعل ناري او يثير رغبتي في السكس الجماعي، فدخلنا اكثر الى موقع الحانة حيث شهدنا افلام السكس الجماعي تعرض على الشاشة الكبيرة هناك، و اذا بزميلي يدخل يده داخل تنورتي ليلعب بكسي ، فسألني حين لاحظ ان كسي مبلل “ماذا عن ذلك” مشيرا الى الرجال المحتلفة في الصالة و كان جوابي “لا شكرا” مرار و تكرارا ، لم يكن إحد يثير في شهوتي ، فقررنا الذهاب الى غرفة اللعب في الطابق السفلي …
و الشيئ التالي الذي اتدكره انه تم تجريدي من ملابسي و كنت ملقاتا على ضهري و كان في يدي قضيب و في فمي قضيب و كان شاب يلحس كسي و كأنه لم يتذوق شيأً في متل هذه الروعة من قبل و فمددت يدي الى زميلي و صرخت “لا تسيبني” و كان الرجل في الباب ينتضرون أخذ نصيبهم و ممارسة الجنس معي بطريقة سكس جماعي حارة او ان ارضع لهم كانو يتتالون علي و كان المني يغمر فمي و كسي ،،، لم اصدق نفسي فقط كنت اكبر عاهرة مص و اردت المزيد
و في الاخير دخلنا الى غرفة خاصة ، فيما تمدد زميلي امامي نزلت على ركبتي و مؤخرتي في الهواء و كنا نسمع اصوات اهات اخرين حولنا ! كانت اكثر اللحظات شهوانية تلك الليلة عندما سعرت بيد تلعب في مؤخرتي ثم كسي ، مشغولة جدا ، ثم شعرت بزب عملاق يخترق كسي و كنت مفعومة بآلصدمة و الشهوة و كان هذا الزب يدخل اعمق و اعمق فلم تكون نشوتي توصف في سكس جماعي مثير جدا