مطار جيش الأبنوس الجبهة
يبدا الفيديو برجل محظوظ تستلقي امامه على سرير مساج احلى و اجمل فتاة شقراء كان يدعك ظهرها و فخديها و مؤخرتها المشدودة الناعمة كانت هذه المرة الثانية التي تاتي اليه و المرة السابقة انقلب المساج الى سكس ساخن و من استسلامها و حركة جسدها له علم ان هذه المرة ستكون مثل المرة السابقة او افضل زبه كان يتحرك تحت سرواله بالفعل بعد ان مرر يديها من عنقها و ظهرها و مؤخرتها و فخديها و حتى رجليها الناعمة الجميلة ادارت نفسها و نزلت حمالاتها و بدأت تنظر اليه و تبتسم و عينيه كانت مركزو على حلماتها المنتصبة اخذ جل الدعن و قطره على حلماتها و هذا جعلها تعض على شفتها ثم امسك بيديه الكبيرة بزازها و بدأ يدعكهم و يحلهم حتى ينزلقو من بين ك فه ثم يعيد الكرة اسمتع بلعب بهم بين يديه حتى سمعها تهمس ارضعني يليز روحي لم يحتج الى تشجيع اكثر من هذا نزل عليهم بلهفة يلحسهم يمرضهم و يعضها بخفة حتى يمسع صراخهاو كانت هي تغرس يديها في شعرها و تعانقه و تجبها اليه اكثر بعدها صعد يقبلها قبلة ساخنة في شفتيها المنتفخة و يدي تنزل من بزازها لبطنها ثم دخلهم بين فخديها و ما ان حرك اصابعه على شفراتها المبللة حتى بدات تعض شقته السفلى و يحس بصراخها في فمه ما ان انتهة من دعك كسها حتى شعر ان زبه سيثقب سرواله في اي لحظة الان كانها قرأت افكاره لانه في تلك اللحظة نزلت على ركبتيها و اخرجت زبه ثم دخلته الى فمها و اعطته اسخن و احلى مص زب جربه في حياته لم يكن يستطيع ان يبقى واقف حتى على رجليه حتى .. نيمها على جنب فوق السرير و صعد من خفها ثم رفع رجليها و دخل زبه الى كسها الساخن و ما ان ضم كسها زبه حتى نسي كل شيء و حواها و مع كل دخلة كان يقرب اكثر و عندما نزلت على زبه قامت على الفور و دخلت زبه الى فمها لتأكل منيه الدافئ .