مطعم البلغارية الزنا
انا امراة مطلقة وعمري اربعين سنة و لاكني اشعر ني في عز شبابي كما اني احب ان اكون مع الشباب الاصغر مني سنا و بالرغم ان جارتي كانت صيقتي المفضلة الا اني لم استطع ان ابتع عن ابنها الذي بعد ان عزمته في ليلة ساخنة اصبح يأتي لعني في كل فرصة ممكنة و انا و انا احلب زبه المنتصب بين بزازها الكبيرة و الحس رأس زبه بلساني و اسمع تأوهه كان كسي الاحمر الساخن يصرخ من المحنة و الحماس انه سيتناك قريبا و لاكني في الاول سأشبع فمي و بزازي من زبه عندما سمعت تاوه ادخلته في فمي كان طعمه لا يوصف و ساخن في فمي بدات ارضعة و الحس بسرعة لمدة طويلة رفعت شقتاي و بدأت اقبل بطنه و الحس بشرته و عضلات بطنه حتى وصلت الى حلماته اخرجت لساني و لاعبت حلماته به ثم ادخلتها في فمي امم بدأت ارضعها بلهفة جلست من فوقه و امسكت زبه بيدي ثم ادخلته الى كسي ببطئ حتى احسست انه دخل كاملا و بدات اطلع و انزل و هو ماسك بثدي يعصرهما و صوت غنجاتي يملأ الغرفة اخرجت زبه و ادخلتة في فمي من جديد و بدات امصه و الحسه حتى وصلت الى البيضات ادخلتها الى فمي و لحستهاا اممم كم كان طعمها طيب عندها ممدني و نزل يأكل كسي و يحوي طيزي باصابعه و عندما خله في طيزي انزل يي و بدأت ادعك كسي لازي من متعتي اااه ااه نعم يا عمري احويني اخرج كل طاقتك نعم نعم اااه اااه نيكني بتكل الوضعية لمدة جد طويلة و جسمه اصبح يرتعش ااه كم اعشق النيك المثير كسي كان جد مبلل و الماء ينزل من كسي و ذلك ساعده في ادخاله و اخراجه بكل ليونة ااااه بزازلي الكبيرة كان تقفز بكل قوة من اثر النيك و ادخال زبه بقوة … اخرج زبه و بدا يخرج لبنه اللزج على كسي و بطني و انا الهث و ابتسم له ثم قبلته و اخذته في حضني .