معلمة رغما عنها
ما اجمل بزاز السمينة الجميلة التي كان ينيكها الشاب و هي امراة ناضجة و لها جسد مثير جدا جعل شهوته تذوب و خاصة لما عراها و هي مستلقية على ظهرها في السرير و جسمها مكشوف امامه و اول ما نظر اليه الشاب هو الصدر . و قد وجد امامه حلمات وردية مثيرة جدا و واقفة و هالة حمراء كبيرة كالقرص تلف الحلمة و المراة السمينة لم تكن بدينة الى درجة كبيرة بل كانت تملك بطن بارزة نوعا ما و طيز كبير و صدرها جميل وبارز و طري جدا و الشاب كان يحب النهود و لذلك كان يريد ان ينيك هذه المراة الجميلة المثيرة جدا . و بدا يمص و يلحس و يرضع و هو يذوق طعم حلاوة بزاز السمينة و كيف كان يقضم حلمتها و يدخلها في فمه بقوة و هو يقرب زبه اكثر من كسها لانه يريد ان يدخله وينيكها احلى نيكة ممكنة و السمينة كانت تفتح رجليها امام الزب و تريد ان يدخل في كسها و ينيكها ايضا
ثم مص حلمة البزاز و لعقها و في وقت واحد ادخل زبه في الكس و احس بحرارته و بدا ينيك بقوة كبيرة و هو راكب فوق الجسد السمين المثير جدا و بقي يدخل زبه ويتركه يتسلل في الكس و يسبح حتى وصلت خصيتيه الى فلقة الطيز و كانت الكس حار جدا . و بدا الشاب يحرك الزب دخولا و خروجا بقوة كبيرة و هو ينيك نيك ساخن مع المراة السمينة ذات الجسد الطري الناعم و كان يشعر معها بالمتعة و اللذة الكبيرة و هو راكب عليها و يحشر زبه بقوة كبيرة و يسمع انينها و اهاتها الحارة جدا و كيف كانت بزازها تتحرك و تخبط على بعضها و هو يهزها هز عنيف بقوة . و كانت بزاز السمينة مثيرة جدا اثناء الاهتزاز و الشاب ينيك بقوة و يستمتع و قد انفجر زبه في النهاية على البزاز و اخرج شهوته بحرارة كبيرة و هو منتشي