مكتنزة مطار الثدي الطبيعية
هذه اليلة كنت متحمسة و انا انظر الى المراة اخر مرة لارى انعكاسي كنت شقراء ببزاز كبيرة و مؤخرة سكسية يعشق حبيبي ان يمسكها و يضربها و يعصرها لقد جهزت عشاء رومانسي لاني لم اره منذ اسبوع و الذي كان متحمس اكثر مني هو كسي الممحون بعد ان تعشينا و بدأنا نشرب و نضحك كانت عيناه على بزازي و لاني كنت ارتدي عنق مفتوح جدا كان يرى كل بزازي تقريبا و عندها اقتربت منه لم يستطع السيطرة على نفسه اخرجت بزازلي بدا يلاعبهما اااه لم ارد ان يزيل يديه .. كان يموت فيهما اخذهما بين يديه و بدا يحركهما و يعصرهما و مظرة الشهوة في عينيه حدى على حدى و بدا يلعب بالحلمات بلسانه اااه ثم اخدها في فمه و بدأ يرضعها كالمجنون و انا انفاسي تتقطع من كثرة اللذة . و انا من شذة لهفتي و اشتياقي امسكت بزبه الكبير اوه كم كان منتصبا و ساخنا و كبيرا رايته فقط جعلت جسمي يرتعد امسكته بيدي و بدات ادعكه بلطف من تحت لفوق حتى اصبحت ادعكه له بسرعة و عندما سمعت تاوه ادخلته في فمي كان طعمه لا يوصف و ساخن في فمي بدات ارضعة و الحس بسرعة و هو يمسكن حلماتي باصبعه و يدعك فيهما انزل فمه حتى وصل الى كسي قبلني من كسي المبلل ثم بدأ يرضعه و و يلحسه و امسك بثدياي. دفعته و مددته امامي و كان كل تركيزي على زبه الكبير و الطويل ادخلته الى فمي و بدأت امص امم و الحسه كملا حتى البيضات و بفعل هذا اصبح كسي على نار . حلست فوقه و امسكت زبه بيدي و ادخلته الى ثقبة كسي ااح اااه بدأ يحركه و انا اتحرك معه حتى اصبح ينكني بقوة و سرعة جعلت جسمي يرتعد و ثدياي يقفزان من مكانهما ااه اااه اااه نيكني بكل الوضعيات كان قوي عنيف و كل وضعية تجنني اكثر من الي قبلها عندما فرغ بداخلي و اخرج زبه النائم من كسي كنت ابتسم و الهث .