ميلا ماركس
اليوم قررت ان ازور صديقتي من ايام لجامعة فاخر مرة زرتها كانت قبل ان اتزوج بدانا نتحدث و نتذكر ايام الشقاوة في الجامعة لما كنا نعمل سكس جماعي مع كل فريق الرياضة عندها قالت لي انا لم اتوقف عن المرح و ورتني صورة لحبيبها كان اسمر و طويل قلت لها انا غيرانة الان اتمنى لو كنت مكانك قالت لي و هي تضع يديها على فخذي انه سيأتي بعد قليل اذا اردتي انظمي الينا بدات اتنفس بصعوبة و قلت لها لا لقد توقفت عن هذه الامور منذ ان تزوجت و لاكنها كانت تعرف كيف تقنعني عندها قبلتني قبلة ساخنة ممحونة و يديها تدعك بزازي من فوق ملابسي حتى جعلت حلماتي ينتصبو و كسي يتبلل عندما جاء حبيبها كنت انا و هي في ملابسنا الداخلية فقط بينما كانت هي تقبله من فمه و انا اقبل و امص عنقه كانت يدينا تقلعه ملابسه و عندما نزلنا سرواله و نزلنا على ركبتينا انا و هي على الارض تفاجئت من حجمه الكبير مم اسود ينبض ساخن يحتاج فقط ان يمص بدأنا نتبادل الادوار في مصه و دعكه و لحس خصيتيه حتى جهزناه تماما ثم حمل صديقتي و رماها فوق السرير و قفز فوقها و دخل قضيبه الدخل في كسها بعنف و قوة و كانت الممحونة تصرخ و تغنج تجعلني اغار منها و بينما يحرك جسمها ليدخلها امسكت مؤخرته السوداء و فارقتها ثم بدات الحسها له و انيك طيزه بلساني حتى سمعت تاوهه يعلو فأمسكني من شعري و جذبني يقبلني و هو لا يزال يحويها ثم ادارها و بعد ان ضرب مؤخرتها نيكها من طيزها انا يدي كانت تلعب بشفراتي لم اعد استحمل عندها حان دوري و دخله في طيزي و صديقتي تلعب في بزازي ثم ادارني و نيكني في كسي كان زبه يوسع ثقبتي و يصلني الى الالم من اللذة و في الاخير و بينما اركب زبه و اقبل صديقتي قبلة ساخنة ممحونة فرغ في داخلي .