ميليندا العبدالله
انا فتاة لبنانية مثيرة و في هذا اليوم قمت مع حبيبي في المنزل بارةع سكس لبناني ساخن .. كنت جالسة على السرير بملابس داخلية مثيرة سوداء و حبيبي يصورني مم بدات اقوم بحركات لكس اثيره تم نزلت صعد فوق السرير و انا جالسة و اخرجت له زبه من السروال امسكت زبه بيدي الناعمة و بدات ادعكه بها من تحت الى فوق و انظر الى عينيه الكبيرة و أرى النار تشتعل باللذة تم ادخلته ببطئ الى فمي من راسه و ادخله كاملا الى ان لم استطع إدخاله اكثر اااه مم طعمه طيب .. أخرجت لساني و بدات امرره على كامل زبه من راس زبه الى بيضاته ممم ااااه استمتع كثيرا برضع و لحس الزب و مصه اااه بدات ادخله و اخرجه كاملا في فمي بجنون و بدون توقف و ببتابع تم امسكت بيضاته و امصمصهم في نفس الوقت و بلهفة ااااااه ااااه بقيت ارضعه و الحسه الى ان سمعت صراخه من اللذة و هذا ما اردت ان اسمع استمريت في مصه الى ان اصبح جد واقف و منتصب و مستعدا للدخول في كسي و تمتيعي بنيك جنوني ساخن بعدها ازلت كامل ملابسي و جلست على الاريكة تم فتحت رجلي على الاخر اردت ان انزل و احس بالرعشة بيدي و حبيبي بعيد عني يحرك زبه و ينظر الي بشهوة فتحت رجلي على الاخر شفتاي كسي الحمراء و الكبيرة مم بدات احرك من تحت الى فوق بيدي تم احرك بسرعة على ظبري اااه ممحونة بقوة احرك و احرك مم و انظر الى حبيبي اجده يصورني و يدعك زبه بيديه ممم ااااه بقيت احرك يدي على كسي و بظري الى ان امسكت اصبعين و بدات ادخلهما بقوة ااااه اااااه اااه لم اعد استحمل الى بدات ارتعش و يتقلص رجلي و انزلت الماء بغزارة من كسي مممم احسست بدفئ لا يوصف و حبيبي عندما راني هكذا انزل الحليب من زبه واااو سكس لبناني و حبيبي يصورني استمني بعد مص زبه جعلني اصل الى الرعشة المطلوبة .