نسوان شراميط في دمشق
كان نور دائما يعمل احلى و اسخن نيك طيز مع زوجته الجميلة التي كان يحسده كل اصدقائه على جمال وجهها و جسمها كان جسمها ابيض ناعم و بزازها كبار جميلة و طيزها دائري كما يحبه و كسها يجننه …لاكن هذه الايام كانت دائما متعبة و لاتتركه يلمسها عندما دخل الى غرفة النوم و جدها نائمة تماما و عندما ازال اللحاف من فزقها وجدها لا ترتدي ملابسها التحتية و ترتدي قميص خفيف يظهر كل جسمها كانت هذه فرصته و لن تمدد بجانبها و رفع قميصها اوه كم اشتاق الى كسها و طيزها بدأ يمرر اصبعه ببطئ على فرقتها و على شفراتها كانو ورديتين و منتفختين يشهيان بدأ يحركه اصابعه عليها و يرفع يده ليشم رائحتها الجميلة ثم امسك بزبه و بدأ ينظر الى كسها و بدعك لم يكن صعبا ان يجعله ينتصب بدأ يحرك يدييه حتى تتخبط مع بيضاته الساخنتين و يدع الاخرى تدعك شفراتها حتى لم يعد يستطيع اكثر كانت مؤخرتها امامه و تقبتها الضيقة اووه امسك بزبه و وضعه على شقبتها و بدأ يدخله ببطئ لكي لا يوقظها اوه كانت ثقبتها صغيرة و مضيقة و كان يحس بها تتمدد مع كل دخلة من زبه حتى ادخله الى اعماقها ثم بدأ يدعك بيضاته علي مؤخرتها و يحس بنعومتها عليه ثم بدأ يدخل زبه و يخرجه اااوه كان يلهث و في قمة نشوته و يتمنى ان لا تستيقظ كان اعماقها ساخنة ايضا بقي ينيكها لوقت طويل بزبه الكبير حتى شعر بزبه ينتصب اكثر بداخل طيزها و في اللحظة التي اخرجه فيه انفجر زبه بلينه على ثقبتها و كان شكل طيزها سكسي و هو مبلل بمنيه بدأ يدعكه عليها ثم ذهب الى بزازها و بدأ يقبلهم و يلحسهم ببطئ و يهمس لها كلام ساخن ثم امسك منديلا و قام بتنظيف طيزها و وضع اللحاف فوقها ثم نام بجانبها كان شيئا لم يحدث من اليوم سيستمتع بكل لحظة تنام فيها ليرح زبه الممحون .