نيج عراقي منزلي كلام يهيج
اجمل مص حار جدا وساخن كان هذا الفيلم مسرحا له حيث كانت الفتاتان جالستين مع شاب على طالوة يحتسون فناجين القهوة و كان الشاب ينظر الى الفتاة الجالسة على اليسار و يشير لها برغبته في النيك معها و يخرج لها لسانه و يمرره على شفته . ثم انزل بنطلونه من دون ان تشعر بالامر الفتاة الثانية و الفتاة الاولى كانها شعرت بالامر حيث نزعت حذاءها و قربت قدميها من زب الشاب و بدات تتحسسه بالقدمين و زب الشاب انتصب بقوة و شعر باللذة و لكن الفتاة كانت تريد اكثر و هكذا لم تجد الا النزول تحت الطاولة لترى هذا الزب الذي تلامسه بقدميها . و حين نزلت تحت الطاولة رات زبه و جزءه السفلي عاري تماما و امسكت الزب و بدات ترضعه في مص حار جدا و صديقتها تواصل الحديث والكلام و هي لا تعلم ان صديقتها تمص الزب و ترضع بكل قوة و الشاب يتحدث بانفاس متقطعة ساخنة من الشهوة و نبضات قلبه كنت قوية جدا
و كانت الفتاة ترضع له زبه و تمص بقوة وتمسك الزب من عموده و زب الشاب منتصب وستائر الطاولة تخفي زب الشاب و تجعله يبدو كانه جالس و لكن حركاته و تلعثمه في الكلام كان يوحي ان الفتاة الاولى كانت تمص له الزب . و لم تتفطن الفتاة ان صديقتها تمص الزب رغم ان مدة نزولها تحت الطاولة قد طالت كثيرا و الفتاة تمص الزب و هي تمسكه وتلحس فيه و تلعب به بلا توقف و الشاب كان يريد ان يتاوه و يخرج كل شهوته و لكنه كتمها و هو يحاول مقاومة تلك اللذة و السحر الجنسي و الفتاة تحت الطاولة تمص زبه بحرارة كبيرة . و من حلاوة الرضع في جنس فموي و اجمل مص حار جدا قذف الشاب حليب الزب بكل قوة في فم الفتاة و هي تحت الطاولة و صديقتها لا تعلم انها كانت ترضع زبه و ان زبه كان يقذف المني في تلك الاثناء بحرارة