هاتف إبط المعلم مثليه
انا سبرينا الفتاة الجميلة و المثيرة و التي يحبها اي رجل و في هذا اليوم قمت باروع سكس جامد مع حبيبي الممحون .. تبدا الاحداث بتواجدي في المنزل مع حبيبي بدا ازيل ملابسي واحدة بعد الاخرى و نمت على السري بدا الاعب بزازي و كسي و كل مكان في جسمي ااه اصبحت جد ساخنة اريد حبيبي الان .. جاء بعدها حبيبي و نام على ظهره في السرير و انا من قوة انني احتاج النيك لم استجمل عدم رضع زبه لانني امووت على الزب الكبير و مصه الى ان يصبح مضخما و منتصبا …امسكته بيدي و بدات ادعكه و انظر الى عينيه و ارى كم كان يستمتع بلمتي ثم ادخلته الى فمي و بدأت ارضعه له و هو يحركه داخل و خارج فمي بدأت اقبل زبه بشفتاي المملوءتين ثم ادخلت بيضاته بينهما و بدأت امصهما امم كان طعم حبيبي رائعا اخرجت زبه الكبير ادخلته الى فمي و بدأ يحرك زبه و ينيكني من فمي عندما اخرجته كان مبللا و منتصبا بدات ادخله و اخرجه و ارضعه بطريقة احترافية بعدها صعدت الى وجهه و فتح لي كسي و لا زال في وضعية نائم على ظهره و انا فوقه مم بدا يلحس لي كسي و يدخل لسانه بكلتا الثقبتين و انا اصرخ من النشوة ااه يا حبيبي استمر هكذا لا تتوقف ممم اااه يلحس من تحت الى فوق الى ان جعل كسي مبللا بلعابه و مستعدا لادخال زبه الكبير بدا يدخله ببطئ احسست بزبه يدخل داخلي اااه عندما اصبح كلها بداخلي بدأ يحرك بيضاته علي مؤخرتي و… بدأ ينيكني بقوة و بزازي الواقفة تتخبط و تهتز بقوة اااه تقفز من القوق الى تحت ااه النار اصبحت في كامل جسمي … ادخل بزبه و بدأ ينيكني و و صراخي ملا الغرفة ..يدخله ببتابع و بدون توقف اااه ااه الى ان انزلت الماء من كسي و جعله هذا يدخله اكثر و اكثر …. بقينا هكذا الى ان اخرج الحليب