يراقب من تحت الباب
فتاة شقية تفضل ان يكون شريكها قي النيك رجل اكبر سنا و كلما كان عجوز كان يعجبها اكتر لم تكن تعرف لماذا لاكنها منذ ان كانت مراهقة و هي نعجب بالرجال الكبار و حتى اليوم و هي في العشرينات من عمرها لم يتغير ذوقها .. كانت في اجازة عندما التقت برجل اكبر منها في السن عرف نفسه ثم بدأ يحدثها لنصف ساعة تعرفو و عبر له عن اعجابه به و اقنعها ان تمضي معه يوم ساخن سيبقى سر بينهم كان نيك في الطبيعة و مع رجل من نوعها المفضل اوه اليوم كانت حقا محظوظة بدا يقبلها قبلة مهيجة بلاسسان و العض و المص و يده الكبيرة تمر على كل جسمها من فوق ملابسها و يعصر بزازلها التفاحية و يشعر بحرارة و لزوجة كسها من فوق كسولتها حتى قالت اوه نهم كسي ممحون جدا هل تريد ان تريحه ثم بدأ يقبلها و يلمس كل جسمها ثم وضع وجهه بين بزازها و بدأ يلعب بهم في كفه و يعصرهم ثم ادخل حلماتها الى فمه و بدأ يعضهم حتى تصرخ ثم يلحسهم لكي طفأ الالم … جلس على ركبتيها امامه و فتحت سلسلة سرواله و اخرجت زبه اوه كان كبيرا امسكته بيدها و اعطته اسخن مساج بيديها الصغيرتين و الناعمتين ثم ادخلته الى فمه و بدأ ترضعه و هو يدخل و يخرج زبه اممم بعدها اوقفها امامها و رفع رجلها ثم بدا يدعك زبه مع كسها الوردي المبلل عندما سمع تغنيجها من سخونة زبه عليها ادخله في الحال الى ثقبتها و بدأ ينكها به على يرتعد جسمها الجميل ااااه اااه اه اه اه … بعدها مدة طويلة من النيك جلس على ركبته امامه و فارق كسها بيده ثم بدا يرضع مائها الذيذ و يدعك شفراتها باصابعه بسرعة اممم ثم ادارها على الحائط و امسك بمؤخرتها وبدا ينيك بها حتى تصرخ اسمه بعدها اخرج زبه و دخله الى فمه و مصته بين شفايفها المتلاة الناعمة حتى شعرت ينزل من على حلقها لزج و داافئ .