يوم الاجازة قريب
كان الشباب يريدون ان ينيكو صديقهم الجميل و من شدة اصرارهم جردوه من ثيابه عاري تماما و عصبوا على عينيه بخرقة قماش حتى لا يرى ما حوله ثم التفوا عليه و اخرجو ازبارهم الكبيرة و كل واحد يريد ان ينيكه و يدخل زبه في تلك الطيز الشهية التي كانت امامهم . و كان الشاب المنيوك جميل جدا و جسده ابيض و افي و كان امام الجميع على ركبتيه و لم يكن يرى حوله تلك الازبار الواقفة التي كانت ممحونة جدا و تريد الدخول في طيزه و لكن كان يسمع الانين و الاهات الحارة و هو يتخيل ان الجميع يفرك على زبه و يستمني عليه . و بدا بعد ذلك يذوق الزب حيث جاء احد الشباب و ادخل زبه في طيز الشاب و بدا ينيك بقوة و الجميع يريدون ان ينيكو صديقهم الجميل و هم يسمعون انينه و غنجه حين كان يتلقى الزب في طيزه و حتى تعابير صديقهم الذي كان ينيك و حركاته كانت تدل انه قد لقي متعة خاصة و كبيرة و هو ينيك امامهم الطيز و فعلا تداول الجميع على الطيز و كل واحد ادخل زبه و الشاب تقلى ازبار متنوعة كبيرة و طويلة و غليظة و حتى ازبار صغيرة و لكنها كلها صلبة و منتصبة و تريد ان تاكل هذه الطيز الشهية الجميلة و الشاب يواصل انينه و متعته اثناء تلقيه كل ذلك الكم من الازبار . و اقترب منه بعد ذلك الجميع و كل واحد يضرب زبه على وجه الشاب و هو يحلب و يريد اخراج المني و الشاب احس بحرارة الازبار في وجهه و كان يخرج لسانه و كانه يقول لهم هيا اقذفوا على وجهي انا جاهز لشرب الحليب من ازباركم . و في لحظة حارة و ساخنة بدات الازبار تقذف اقوى حليب على وجه الشاب الذي كان يتقلى دفعات حارة و ساخنة جدا في وجهه و الجميع يخرج شهوته و الشباب كانوا كلهم منتشون بعدما ظلوا ينيكو صديقهم الجميل