أنطوني سليمان افلام
فيلم نيك فتاة بصدر هائل وهامة كبيرة جدا وهي لهلوبة شقراء اتت بسروال داكن وقميص عسكري اللون فجلست لتحادث فحلها عن اهوائها وغرامياتها وعن هوسها بالنيك والطياحة رغم رعوشتها وطيابها المقراح وقد اخبرته بفوائد النيك والعشق الجسدي الذي لا يعرف لا حدود ولا قيود لرواده وقد اتحفت الشقورة ذكرها الى حد فاق الخيال باساطير حبها الباسط وبحركات يديها النواعم وابتساماتها الغضنفورة التي لم تتوقف الى ان اتاها الفحل فدمرها بعزيزه ومرمطها واشبع غرائزه من جسدها الحار وخصوصا صدرها الكبير بهاماته وهو صاحب الرقم القياسي لاكبر الهامات في الكون تعري جزئي لتلك الحلوة التي كشفت عن اجمل صدر بهامات في العالم وما كاد الفحل يراه حتى اندفع ليها لسعد نفسه وجسده بملمسه الساحر وبرحيق ابداعه وقد بدى جليا ان الفحل قد عقد الهمة على بطح الفاتنة واذلالها خالص وبعد ان عصرت صدرها ودعكته ولاعبته اتاها الفحل فسلخه واوجعه بمساعدة المخرج الذي ايضا اتاها ليتحسسه وهو صدر طبيعي مئة بالمئة ومن ثم طلب الفحل من انثاه ان تستعرض امامه طيزها وهي كانت قد اخبرته عن مغامراتها في الحب وقد اشتعل ليرى تلك الطيز التي سمع عن مغامراتها وما ان برمت الحلوة وانزلت السروال عن تلق الفلقات الناصعة الغاوية للسلخ حتى انتفض الشاب ليبطح الغالية باشد الاشكل وليمكحها بشراسة ولا بالخيال بقضيب من صلب وحديد ابكاها الدموع الغوالي بعد ان استعرضا صدرها وطيزها اتاها الفحل فغرس عزيزه الكبير في فمها ونكحه بقوة بالغة ثم وبعد المص نزعت الحلوة ملابسها وقفزت فوق الشاب لتخلع كسها الرائع الغارق بالعسل وهي كالفارسة المقدامة تضارب يمينا وشمالا ثم برمت الفاتنة لتعطيه ظهرها واستمرت بفلاحة عشها الطيب وهي تتمدد فوقه وصدرها الهائل يتمايل بفعل الطياحة ثم قامت الغندورة لتطوبز لذكرها الذي استشرس عليها فركبها من الخلف طيازي ونزل بها دق بشراسة حتى ابكاها خالص ثم برمت الحلوة وقبعت على ظهرها في الموقع الجنسي الكلاسيكي فاتاها الفحل وركب فرجها بقضيبه الهائل ونزل بها ضرب حتى افقدها صوابها واستمر الى ان بلغ نشواته فقذف حليبه على صدرها ووجهها وشعرها والشابة تكاد تبكي من ذلها في اروع فيلم نيك فتاة بصدر هائل وهامة كبيرة جدا