ابو سليمان لما بينيك
لقد صرف زوجي الكتير على يوم زفافنا و لاكني كنت غاضبة لان كل شيء لم يتم كما يريد و عندما ذهبنا الى مكان الذي سنقضي فيه ليلتنا الساخنة كان منزل في مزرعة صديقه الذي ارانا غرفتنا و انا كنت اريد مكان في البحر و بدأت اصرخ عليه و هو يحاول تهدئتي حتى جذبني صديقه و هو يقول لي اصمتي ثم وضعني على ركبتيه و بدأ يضربني من مؤخرتي و يقول لزوجي يجب ان تسكتها و ان تعاقبها و بدأت اتخنج من ضربه لي ااه كم احب رجل يستطيع التحكم في امرأة هكذا عندها رفع زوجي فستاني الابيض و بدأ يدعك مؤخرتي و يضربني عليها حتى جعل بشرتي البيضاء تطبع بعلامات يديهما الكبيرة ثم خرج صديقه زبه من سلسلة سرواله و وضع على شفتاي و لم يترك لي خيار سوى ان ابدأ بمصه و اخرج زوجي زبه ايضا و امسك بيدي ليجعلني الفها حول قضيبه ثم بدات اتناوب على مصهم و لحس خصيتيهم و اللعب بهم مع بعض و حتى اني جعلتهم يتلامسون في تلك اللحظة كنت على ظهري و زوجي يفتح لي رجلاي على اخرهما و يدخل زبه الى كسي المعسل اللزج و يبدأ بحوي و تغنيجي كان ل يسمع بسبب زب صديقه الذي كان يحويني من فمي و يديه تلعب ببزازي و عندما شبعو من هذخ الوضعيى كنت على يداي و ركبتاي و صديقه الذي يبدو انه مدمن على على المؤخرات دخل زبه الى طيزي و ناكني بقوة حتى كان جسمي يهتز و هذا يجعل زب زوجي الذي بين شفتاي يدخل الى حلقي ااه ايااي ااه بعدها كان صديقه يجلي و انا اجلس عليه ليدخل زبه في طيزي و رجلاي مفتوحتان على الاخر و زوجي يحويني من كسي بكل قوته كان جسمي يهتز من المتعة التي احصل عليها بالشعور بزبين بداخلي في نفس الوقت اتنكت بكل الوضعيات في ليلة دخلتي حتى فرغو علي زبين واحد في وجهي و الاخر في بزازي كانت ليلة لا تنسى حقا .