اتوليس
لم يكن الكل محظوظا مثل حسن لانه كان يملك اسخن و اجمل استاذة و كانت تلبس ملابس ضيقة عن قصد لتظهر لطالبها الذكور شكل جسمها و بزاز كبيرة و لحظ حسن كانت تحط انظارها عليه و كل حصة كانت تأتي لعند و تنزل بحجة ان تشرح له الدرس و كان يرى فرقة بزازها كان يسيطر على نفسه بصعوبة و كانت تضح يدها على فخده بالقرب من زبه ثم تذهب كأن شيئا لم يحصل … و في هذا اليوم عندما انتهى الفصل و كان جميل الطلاب يخرجون قالت له حسن انتظر اريد قليلا و عندما خرج الجميل اقفلت الباب ثم وقفت امامه و امسكت بيديه و وضعتهم على بزازها من فوق قميصها كانو كبيرتين جدا و طريتين تريد ان تعصرهما فقط قالت له اليس هذا ما كنت تتمنى ان تفعله طوال الفصل اومأ لها ثم اكمل كلامها يبدو عليك عدم التركيز و انا لا اريد ايا من طلابي الا يركز لهذا سأساعدك على ان تركز ثم نزلت علة ركبيتها امامه و انزلت سرواله و امسك بزبه دعكته له حتى انتصب بين يدها ثم ادخلته الى فمها و رضعهته له اسخن رضع مص و لحس و لعق البيضات حتى تبلل تماما ثم وقفت و قلعت ملابسها و هي ينظر اليها كانه يريد ان يأكلها ثم ذهبت الى مكتبها و جلست فوقه فاتحة رجليها على اخرهما و قالت له اعطيك الاذن ان تفعل ما تريد كان كسها كبيرا وردي بشفرات تشهي اقترب منها و امسك زبه و بدأ يمرره على شفراتها و ثثقبتها اااااه اووووه نيكني الان امممم نيكني عندما ادخل زبه و بدأ في الاول يدخله ويخرجه ببطئ و لاكن عندما بدأت تصرخ و تأمرة ان ينيكها اعطاها اسخن نيك حتى يهتز جسمها و تقفز بزازها الكبار و هو يعصرهم بيده نيكها حتى بدأت تلهث و ترتجف و هو شعر بزبه ينتصب اكثر و انزل بداخلها ثم قبلت و همصت في اذنه و هي تلهث نلتقي في الحصة القادمة .