الحقيقة قاعة الدراسة جيش
في هذا الفيديو سكس اجنبي ساخن وبطلة ناني فتاة مثيرة جدا شقراء بعينين زرقاوتين جذابتين و خصوصا عندما تكون ترضع الزب و تنظر اليك بعينيها اللامعتين من لذة الزب كالقطة الشرسة و شفتيها السكسي و بزازها المنتفخة و الناعمة كانت تحب السكس الرومانسي البطيء و تستمتع بالقبل و المداعبة … كانت الان مع حبيبها في حمام السباحة مستلقية بالبكيني و حبيبها يتمدد فوقها ابعد شعرها عن وجهها ببطئ ثم وضع شفته على شفتيها المنتفخة و بدأ يقبلها بلطف و بطئ و يحرك يديه على جسمها و هي تذوب مع كل لمسة يلمسها و تغنج بين يديه نزل من شفتيها الى عنقه الذي تحب ان يمصه و يعضه حتى يترك علامات عليها بعدها قلع لها البيكيني و نزل الى بزازها الكبار الذي يموت فيهما بدأ يدعكهم بين كفه و يحرك اصابعه على حلماتها ثم ادخلهم الى فمه اوه كان يمص حلماتها حتى يهز ثديها كاملا من مكانها و عندما تركهم بعض المص و العض و اللب بهم بلسانه كانو منتفخين و حمراوين امممم ثم بعدها نزل الى كسها الممحون و رضعها و لحس شفراتها حتى نزلت ماء كسها اللذيذ و وشربه و هو يتأوه … بعدها قامت و مددته مكانها ثم امسكت بزبه و بدأت تقبله ببطئ و بسخونة من رأسه لبيضاته ثم ادخلته الى فمها بعد دعكها له بيديها و بدات تمصه و ترضعه و تنظر اليها بعينيها الجميلتين اوه كان مستعد لتنيكيها الان و لم يستع الانتظار اكثر جلست على ركبتيها و جاء هو خلفها ثم فارق مؤخرتها بع تقبيلها و ادخل زبه الى طيزها و بدأ يدحله و يخرج بحركة سلسلة اااه اااه ااممم اااه و يعصر بزازها في نفس الوقت ثم بعدها تمددت و فارق رجليها و ادخل زبه في كسها الحلو ز نيكها بسرعة اكبر هذه المرة حتى اصبح صريخها مرتفع و جاب ظهرها و شعر بزبه ينتصب اكثر و ينظل بداخلها ثم عانقته و بدأ يقبلها الى هدأ جسمها الجميل من الارتعاش .