الصواري ايرانيه
انا امرأة في الثلاثينات من عمري مطلقة و لاكن هذا لم يمنعني من التمتع بالجنس و النيك و كما اني لم اكن احب زب زوجي السابق مثلما احب زب كبير اسود منتصب كجدع الشجرة و يستطيع ان يعطيني كل المتعة التي احلم بها لهذا بعدما تعرفت على طاهر ف ملهة ليلي كان شاب اسمر واثق من نفسه و من كلامه اعجبني كثيرا كانت فتاة تنافسني عليه و لاكن عندما همست له في اذنه اشياء ساخنة ة قذرة اصبح ملكا لي و تبعن و هو يبتسم كنا الان في غرفة نومي ارتديت اكثر ملابس نومي سكسية و حططت عطري المفضل ثم جلست السرير و كان هو يقف امامه و قلت له اقلع ملابسها و بسرعة كبيرة اصبح ملط امامي اوه كان زبه ضخم و طويل جدا لا يستكيع ان يملكه سوى شب اسمر فحل مثله بدات اعض على شفتاي و انا اشاهده و اتخيل كيف سيكون احساسه و هو بين يداي اقتربت من على يداي و ركبتاي مثل قطة تستعد للانقضاض على فريستها و امسكت بيدي اوه كم كان منتصب و ساخن بدات اجذبه و ادعكه كان كبير ولونه مغري واسمر وكانه لوح شوكلاته وكنت امصه واقرص حلماتي بيدي رعته حتى بللته تماما بعد ان لحسته له كالمثلجات اممم ثم وضعته بين بزازي الكبيرتين الناعمتين و بدأ يصعده عليهما و انا ادهكه و اغنج تغنيج سخنه و جعله على اخره ثم بعدها مددته على السرير و امسكت زبه من جديد بيدي و بدات العق رأسه بلساني كنت مدمنة على الزب ثم بعدها وضع وسادة على السرير و تمددت فوقها على بطني ثم سعرت به يمسك مؤخرتي و يضربها حتى تقفز ثم فارقها و بدأ يحرك اصبعه ف فتحتي و هذا جعلني اترقب زبه اكثر و اكثر عندها شعرت به يدخلني كان طويل و كبير المني جدا و هذا اعطاني احلى متعة نيكني بكل الوضعيات حتى شبع و انزل على فمي امم كم اعشق مذاق الزب امممم .