المجري من القرون الوسطى مخترق
لم يجد الاب الديوث وسيلة لمعاقبة ابنته الشقية الا باحضار رجل فحل اسود زبه كبير جدا حتى ينيكها و يذيقها الزب الكبير في الكس و الطيز امامه و كان الاب قد مل من سلوك بنته الطائش و هي لم تعد تستحي امامه حيث تظهر جسمها العاري و تتحرك امامه عارية تماما . و كان الاب يفكر بطريقة تجعل بنته تحترمه و هو لا يريد ان ينيكها لان زبه صغير و لا يقدر عليها الا فحل اسود و هكذا حضر الشاب النياك الى البيت و جاء الاب و احضر بنته و اجلسها بقوة امام الشاب الذي كان جالس ايضا على الاريكة و كان يعتقد الاب ان بنته ستخاف و لكنها حين تحسس ذلك الزب الكبير و لمسته زادت رغبتها فيه . و لم يتخيل الاب الديوث ان بنته ستكون سعيدة حين ترى ذلك الزب و انطقت الفتاة ترضع و تلحس الزب بكل حرارة و الشاب الفحل الاسود كان يذوب و يستمتع والاب ينظر ايضا بكل لهفة الى بنته و هي تتناك
و اجلش الشاب الفحل الفتاة على الزب و كان زبه اسود و طويل جدا و كس الفتاة كان ضيق جدا فهي مراهقة عمرها حوالي ثمانية عشر سنة فقط و بما ان الزب كبير فان دخوله في الكس كان لذيذ و مهيج جدا و البنت شعرت بصلابته وحرارته . و انطلق النيك و الفتاة راكبة على الزب و قد فاجات الشاب الاسمر بحركاتها فوق زبه و اهتزازها و هو مستمتع و الاب ينظر باندهاش و استغراب من حرارة بنته كيف كانت مستمتعة بالزب رغم حجمه الكبير و هو كان يعتقد ان ذلك الزب سيخيفها و كانت متعتها كبيرة و لا توصف . و امسك الشاب حين سخن الفتاة من الطيز و علقها من الكس فوق زبه و هو ينيكها و الاب الديوث كان ينظر و مستغرب و لكنه تمتع ايضا برؤية نيكة حارة ساخنة و خاصة لما راى حليب الزب الاسود يسقط فوق فم بنته الشقية الجميلة