انطونيو ديثاه
في هذا الفيديو سكس جامد بين ميمي و حبيبها … كان اليوم عيد ميلاده و كانت الان في غرفته ترتدي ملابس داخلية مثيرة تسيل اللعاب و جسمها المثير من بزازها الجميلة الى بطنها الرقيق الممشوق و مؤخرتها البيضاء و ساقيها الطويلة التي تجعلك تتخيلهم ملفوفين حولك عندما دخل حبيبها و جدها على سريرها و فوق رأسها قبعة في افتح هديته ثم ادارت نفسها حتى اصبحت مؤخرتها امامها و قالت له نيكني كان اليوم الاول الذي ستتركه ينكها من طيزها عندها جاء و اقترب اليها و بدأ يمرر يديها على مؤخرتها الجميلة ثم ادارها و نزل عليها بأقوى و اسخن قبلة فرنسية ساخنة حتى ذابت بين يديه و انتصب زبه من تحت سرواله و في ذلك الوقت كان يقلع ملابسه و هي تفتح حمالاتها ثم انزل لها كيلوتها و اصبحت عارية تماما و مددها على السرير ثم فتح رجليها ليظهر اجمل كس احمر مبلل و ممحون نااار ساااخن يريد ان اتناك اخرج لسانها و لحسها عندها سمعت تغنيجها بدا يحرك لسانه اسرع و اسرع و يعذبها ثم ادخل لسانه في ثقبتها و رأها تمسك بزازها و تعصرهم اااه نيكني اااه ااااه عندما اخرج لسانه نهضت و مددته مكانها لقد حان الوقت لتعذبه قليلا امسك زبه و بدأ تحركها عليه من فوق الى تحت ببطئ في الاول ثم بسرعة عن ادخلته الى فمها مرة واحدة و بدات تمصه و تخرجه من فمها حتى يسمع صوته عندها صعدت فوقه و اصبحو في وضعية 69 ساخنة و كل ما يسمع صوت المص و اللحس بعدها فتح رجليها و نيكها بكل قوة في كسها و طيزها بكل الوضعيات بعدها صعدت فوقه و ركبت زبه مثل الحصان بكل قوة من طيزها و كسها و كان تصرخ من متعتها و هي يزمجر و يدخله في اعماقها اكثر و اكثر ااااه ااح كانت كل وضعية اسخن من الاخرى و بقيو هكذا لمدة طويلة حتى نزلت مائها على زبه ثم اخرجته و ادخلته الى فمها لينزل حليبه اللذيذ اممم .